الصفحه ١٦٧ :
بَيْنَكُمْ وَتَكاثُرٌ فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ نَباتُهُ ثُمَّ
الصفحه ٩ : الجميع في التفكر والمحاسبة.
ثم أبتدئ وأقول
:
الصفحه ١٣ :
ليست على رتبة واحدة ، بل أنفسها :
(١) معرفة الذات : فهو الياقوت الأحمر ؛ ثم يليه معرفة الصفات وهو
الصفحه ١٨ : إِنَّهُمْ
عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ* ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصالُوا الْجَحِيمِ)(١). ويشتمل أيضا على
الصفحه ٢٢ : ، ثم
يقف بعض الواصلين إلى الصّدف على الصّدف ، وبعضهم يفتق الصّدف ويطالع الدرّ ،
فكذلك صدف جواهر القرآن
الصفحه ٢٦ : هذه الاختصاصات ربع الجنايات ، وهذا علم
تعمّ إليه الحاجة لتعلقه بصلاح الدنيا أولا ، ثم بصلاح الآخرة
الصفحه ٢٧ : ضبط قوانين الاستدلال بالآيات والأخبار على أحكام الشريعة.
ثم لا يخفى
عليك أن رتبة القصّاص والوعّاظ
الصفحه ٣٢ : ينتظر خروجه بالوجود ، بل هو بالوجود والحضور ، فكل ممكن
في حقه من الكمال فهو حاضر موجود.
ثم هذه العلوم
الصفحه ٣٨ : الكشف الصريح كما حكيت لك المثل ، وذلك يعرفه
من يعرف العلاقة الخفيّة التي بين عالم الملك والملكوت. ثم إذا
الصفحه ٣٩ : صريح الحقّ كفاحا ، وقبل ذلك لا تحتمل الحقائق إلا مصبوبة في
قالب الأمثال الخياليّة ، ثم لجمود نظرك على
الصفحه ٤١ : ، من غفل عنه لم تفتح له أصداف القرآن عن جواهره البتّة ، ثم إن صدقت
رغبتك شمّرت للطّلب ، واستعنت فيه
الصفحه ٤٢ :
سميناه الكبريت الأحمر.
فتأمّل وراجع
نفسك وأنصف : لتعلم أن هذا الاسم بهذا المعنى أحق ، وعليه أصدق ، ثم
الصفحه ٤٩ :
سائر الصفات من العلم والقدرة وغيرهما ، ثم تتعلق بالخلق ، وهم المرحومون ، تعلّقا
يؤنسهم به ، ويشوّقهم
الصفحه ٥١ : ، حتى خلق له
خرطوما مستطيلا حادّ الرأس ، ثم هداه إلى غذائه إلى أن يمصّ دم الآدميّ ، فتراه
يغرز فيه
الصفحه ٦٠ : إذا
تأملت جملة هذه المعاني ، ثم تلوت جميع آيات القرآن لم تجد جملة هذه المعاني من
التوحيد والتّقديس