الصفحه ٢٩ :
فيه التّرقّي من الأفعال إلى الصفات ، ثم من الصفات إلى الذات ، فهي ثلاث
طبقات :
أعلاها علم
الصفحه ٤٣ : عن شيء يستصحبه الإنسان ، فيثور منه رائحة
طيبة تشهره وتظهره ، حتى لو أراد خفاءه لم يختف ، لكن يستطير
الصفحه ٧١ : الْعَلِيمُ* صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً
وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ) (سورة البقرة ١٣٧
الصفحه ٨٨ : ءٍ قَدِيرٌ* وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ
أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ
الصفحه ٩٣ : الْإِنْسانَ مِنْ
سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ* ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ* ثُمَّ
خَلَقْنَا
الصفحه ١٠٧ : الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ
نَشاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ* وَتَرَى الْمَلائِكَةَ
الصفحه ١١٩ :
مَنِيٍّ
يُمْنى * ثُمَّ كانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى* فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ
الصفحه ١٢٥ : مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ* فَإِنْ لَمْ
تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٦ : مَنْ
تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى)(٢).
فعمدة الطريق
أمران : الملازمة ، والمخالفة
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني عشر
في أسرار الفاتحة
وبيان جملة من حكم الله في خلقه
وإذا تفكرت
وجدت الفاتحة
الصفحه ٨٤ : * أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها
وَاللهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ
الصفحه ١١٢ :
ومن سورة الجاثية تسع آيات :
قوله تعالى : (حم* تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ
الصفحه ١١٨ : ).
وقوله : (قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ
وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ١٢٩ :
واحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً وَاتَّقُوا
اللهَ
الصفحه ١٣٤ : يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ
لَفاسِقُونَ* أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ