الصفحه ٦٩ :
الاشتغال بذلك الجمال ، بعد تزكيتها عن شهوات الدنيا ، إلا شدّة الإشراق مع
ضعف الأحداق ، فسبحان من
الصفحه ١٦٤ :
يُظْلَمُونَ* أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى
عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
الصفحه ٦٨ :
الفصل التاسع عشر
في تقسيم لباب القرآن
إلى نمط الجواهر ونمط الدّرر
والعارفون
ينظرون إلى
الصفحه ٧٠ :
النّمط الأوّل
في جواهر القرآن
وهي سبعمائة
وثلاث وستون آية
* أوّلها فاتحة الكتاب :
بسم
الصفحه ٥٠ : تعالى بطريق المحبّة ،
وأعمالها أفضل كثيرا من سلوك طريق الخوف ، وإنما يعرف سرّ ذلك من كتاب المحبة
والشّوق
الصفحه ١١٤ : بِالْبَصَرِ* وَلَقَدْ
أَهْلَكْنا أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ* وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي
الزُّبُرِ
الصفحه ١١٦ : :
قوله : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى
جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ
الصفحه ١٣٩ : وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ
مِنَ اللهِ
الصفحه ١٦٣ :
كانَ
يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ) (الشّورى ٢٠
الصفحه ١٧٠ : قَلِيلاً* نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً* أَوْ زِدْ
عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً* إِنَّا
الصفحه ١٥ : الله من يشغله جلال الله عن
الالتفات إلى آدم وذريّته ، ولا يستعظم الآدميّ إلى هذا الحد ، فقد قال رسول
الصفحه ٣٥ : ما ذكرته ما لم أذكره.
واعلم : أن
القرآن والأخبار تشتمل على كثير من هذا الجنس ، فانظر إلى قوله
الصفحه ٤٥ : باب الكشف في معاني القرآن. والغوص
في بحارها ، فكثيرا ما رأينا من طوائف من المتكابسين تشوّشت عليهم
الصفحه ٨٩ : كَبِيراً* تُسَبِّحُ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ
وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا
الصفحه ١٢٢ :
النّمط الثاني
في درر القرآن
وهي
سبعمائة وإحدى وأربعون آية :
من سورة البقرة ستّ وأربعون آية