الصفحه ٤٢ :
الفصل التاسع
في التّنبيه على الرّموز والإشارات
التي يشتمل عليها القرآن
لعلك تطمع في
أن
الصفحه ٤٧ :
الفصل الحادي عشر
في كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض
مع أن الكلّ كلام الله تعالى
لعلّك
تقول
الصفحه ١٣٧ : : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٨ :
الفصل السابع
في سبب التّعبير عن معاني عالم الملكوت في القرآن
بأمثلة من عالم الشّهادة
ولعلك
الصفحه ١٤٥ : الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ
الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ* إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٤٦ :
تَنْهَرْهُما
وَقُلْ لَهُما قَوْلاً كَرِيماً* وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ
الرَّحْمَةِ
الصفحه ٦٤ : ؛ التي يتبعها سائر المعارف ، فكان اسم السّيدة بها
أليق. فتنبّه لهذا النّمط من التصرف في قوارع القرآن وما
الصفحه ٩٠ :
شَيْءٍ
خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى * قالَ فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى * قالَ عِلْمُها عِنْدَ
رَبِّي فِي
الصفحه ٣٢ :
ما عددناها وما لم نعدها ليست أوائلها خارجة عن القرآن ، فإن جميعها مغترفة من بحر
واحد من بحار معرفة
الصفحه ٣٤ :
الفصل السادس
في وجه التّسمية بالألقاب
التي لقّب بها أقسام القرآن
ولعلك
تقول : أشرت في بعض
الصفحه ٣٩ : هذا يشير أكثر آيات القرآن المتعلقة بشرح المعاد
والآخرة التي أضفنا إليها الزّبرجد الأخضر.
فافهم من
الصفحه ١٤ : تنال بالاستقصاء أطرافه ،
بل ليس في الوجود إلا الله وأفعاله ، وكل ما سواه فعله ، لكن القرآن يشتمل على
الصفحه ٣٦ : لمرافقة
الملأ الأعلى ، وحسن أولئك رفيقا ، ولا يستبعد أن يكون في القرآن إشارات من هذا
الجنس ، وإن كنت لا
الصفحه ١٣٠ : * أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً
الصفحه ٥٣ : الإنعام
بالملك المؤبّد في مقابلة كلمة وعبادة ، وشرح ذلك يطول.
والمقصود أنه
لا مكرّر في القرآن ، فإن رأيت