الصفحه ١٤١ : مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً
وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ* قُلْ بِفَضْلِ
الصفحه ١٦١ : تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ* فَلَمَّا
أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ
الصفحه ٧ :
وترجع مذمومات الأخلاق أيضا إلى عشرة أصول ، وإلى ما يجب تخلية القلب منه
من الصفات والأخلاق ، وأن
الصفحه ٤٤ : والغفلة واتّباع الهوى ، فاسم العود به أحقّ وأصدق أم لا؟
فاكتف من شرح هذه الرموز بهذا القدر ، واستنبط
الصفحه ٦٥ :
فالجنة التي تعرفها خلقت من أجسام ، فهي وإن اتّسعت أكنافها فمتناهية ، إذ
ليس في الإمكان خلق جسم
الصفحه ٧٣ : أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ
فَآمِنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا
الصفحه ٧٨ : اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا
إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ) (سورة الأعراف ١٠).
وقوله
الصفحه ١١٥ : ءَ الَّذِي
تَشْرَبُونَ* أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ
الْمُنْزِلُونَ* لَوْ نَشا
الصفحه ١٢٠ : ستّ آيات :
قوله تعالى : (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ*
خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ* يَخْرُجُ
الصفحه ١٣٦ :
مِنْها وَما بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا
بِالْحَقِّ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ
الصفحه ١٥٢ : الَّذِينَ أُوتُوا
الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ
قُلُوبُهُمْ
الصفحه ١٦٩ : * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ
الصفحه ١٧٢ : كَدْحاً فَمُلاقِيهِ* فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ*
فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً
الصفحه ١٩ : : ذكر
الله تعالى بما لا يليق به ، من أنّ الملائكة بناته وأنّ له ولدا وشريكا ، وأنه
ثالث ثلاثة.
والثاني
الصفحه ٤٠ : إليك دفعة ، من غير أن تقدّم
الاستعداد لقبوله ، بالرياضة والمجاهدة ، واطّراح الدنيا بالكلية ، والانحياز