الصفحه ١٥٠ :
وقوله : (قالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا
مِنَ الْبَيِّناتِ وَالَّذِي فَطَرَنا فَاقْضِ ما
الصفحه ١٥٦ : أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي
حَرَّمَها وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ
الصفحه ١٦٣ : ).
وقوله : (وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ
عَنْ عِبادِهِ وَيَعْفُوا عَنِ السَّيِّئاتِ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ١٧٦ : .................................................................................. ٣
(الفصل الأول) في أن القرآن هو البحر المحيط وينطوي على أصناف الجواهر
والنفائس........... ١٠
(الفصل
الصفحه ٨٣ : وَسارِبٌ بِالنَّهارِ) (سورة الرّعد ٨).
وقوله : (إِنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ
حَتَّى يُغَيِّرُوا
الصفحه ٣٩ : رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ
فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي
الصفحه ١١٩ : وَالْأُنْثى * أَلَيْسَ ذلِكَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى) (سورة القيامة ٣٦).
ومن سورة الإنسان ثلاث
الصفحه ١١ : .
(٢) وتعريف
الصراط المستقيم الذي تجب ملازمته في السلوك إليه.
(٣) وتعريف
الحال عند الوصول إليه.
وأما
الصفحه ٢٩ : ، أودعنا من أوائله ومجامعه القدر الذي رزقنا منه ، مع
قصر العمر وكثرة الشواغل والآفات ، وقلة الأعوان والرفقا
الصفحه ٥٩ : .
وقوله (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ) : إشارة إلى انفراده بالملك والحكم والأمر
الصفحه ١٤٦ : وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً* رَبُّكُمْ
أَعْلَمُ بِما فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا
الصفحه ١٥٨ :
قوله تعالى : (يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ
الصفحه ١٤٢ : أَنْشَأَكُمْ مِنَ
الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ
رَبِّي
الصفحه ١٣٠ :
وقوله : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٥ :
الفصل
الحادي عشر : في أنه كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض وكلّه كلام الله تعالى.
الفصل
الثاني