الصفحه ١٤٨ : وَهُوَ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ قالَ ما أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هذِهِ أَبَداً*
وَما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً
الصفحه ١٦٢ : : (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٨ : الجمعة أربع آيات :
قوله تعالى : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي
تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ
الصفحه ٣١ :
الفصل الخامس
في انشعاب سائر العلوم من القرآن
ولعلّك تقول :
إن العلوم وراء هذه كثيرة ، كعلم
الصفحه ٣٦ : روحانيا لا جسمانيا ، فتعلم أن روح القلم وحقيقته
التي لا بد من تحقيقها إذا ذكرت حدّ القلم : هو الذي يكتب به
الصفحه ٤٢ : تنبّه على الرّموز والإشارات المودعة تحت الجواهر الذي ذكرنا اشتمال القرآن
عليها. فاعلم أن الكبريت الأحمر
الصفحه ١٠٦ :
وقوله : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٢ :
وتعالى في شيئين : أحدهما انتفاء النهاية عنه ، والآخر أن العلوم ليست في
حقه بالقوة والإمكان الذي
الصفحه ٣٧ :
وبالجملة
فاعلم : إنّ كل ما
يحتمله فهمك فإن القرآن يلقيه إليك على الوجه الذي لو كنت في النوم
الصفحه ٤٠ :
الفصل الثامن
في الطريق الذي ينكشف به للإنسان
وجه العلاقة بين العالمين
لعلّك
تقول : فاكشف عن
الصفحه ٤٧ :
الفصل الحادي عشر
في كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض
مع أن الكلّ كلام الله تعالى
لعلّك
تقول
الصفحه ٦١ : اللهُ
أَحَدٌ) تعدل ثلث» القرآن فما أراك أن تفهم وجه ذلك ؛ فتارة
تقول : هذا ذكره للترغيب في التلاوة وليس
الصفحه ١٢٨ : الْعامِلِينَ) (آل عمران ١٣٣).
وقوله : (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا
بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً
الصفحه ١٣٩ : أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (سورة التّوبة ٧١).
وقوله : (وَالسَّابِقُونَ
الصفحه ١٤٠ : يونس ثماني عشرة آية :
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا
وَرَضُوا بِالْحَياةِ