الصفحه ١٥ : ». رواه ابن عباس رضي الله عنه واستوسع
مملكة الله تعالى.
واعلم أن أكثر
أفعال الله وأشرفها لا يعرفها أكثر
الصفحه ٢٥ :
المنقول سامع ومؤدّ ، كما أن حافظ القرآن والأخبار حامل ومؤدّ.
وكذلك علم
الحديث يتشعب إلى هذه
الصفحه ٥٣ : تعرفة من كتاب الصدق والإخلاص ، وكتاب ذمّ الجاه والرّياء من
كتاب «الإحياء».
والثاني : اعتقاد أنه لا
الصفحه ٥٢ : على الأعلى ؛ وهذه الغرائب لا
يمكن أن تستقصى في أعمار طويلة ، أعني ما انكشف للآدميّين منها ، وأنه ليسير
الصفحه ٢٨ : «الإحياء» على أربعين كتابا ، يرشدك كل كتاب إلى عقبة من عقبات النفس ، وأنها
كيف تقطع ، وإلى حجاب من حجبها
الصفحه ٤٩ : ، كما تعرف حقيقة ذلك إن أردت معرفة ذلك باليقين من كتاب «إحياء
علوم الدين» لا سيما في كتاب الشكر والصّبر
الصفحه ٦ : حصر
جمل المقاصد الحاصلة من هذه الآيات ، وهو منعطف على جملة الآيات ، وهو كتاب مستقل
لمن أراد أن يكتبه
الصفحه ٥٠ : تعالى بطريق المحبّة ،
وأعمالها أفضل كثيرا من سلوك طريق الخوف ، وإنما يعرف سرّ ذلك من كتاب المحبة
والشّوق
الصفحه ١٦١ :
إِنِّي
أَرى فِي الْمَنامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ ما ذا تَرى قالَ يا أَبَتِ
افْعَلْ ما
الصفحه ٧٣ :
ومن سورة النساء آيتان :
قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي
دِينِكُمْ وَلا
الصفحه ١٠٣ : مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ* وَما
يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ
الصفحه ١٢٤ : خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُبِينٌ* إِنَّما يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ وَأَنْ
الصفحه ٥٦ : فنقول : إن هذه السورة فاتحة الكتاب ومفتاح الجنّة ، وإنما كانت
مفتاحا لأن أبواب الجنة ثمانية ومعاني
الصفحه ١٣٢ :
بِما
أَراكَ اللهُ وَلا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً* وَاسْتَغْفِرِ اللهَ إِنَّ اللهَ
كانَ
الصفحه ١٥٧ : إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
لِلْمُؤْمِنِينَ* اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ