الصفحه ١٤٠ : إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ) (سورة التوبة ١٢٨).
ومن سورة
الصفحه ١٤٨ : وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ
خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً* قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ
الصفحه ١٦٢ : جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ ذلِكَ
الصفحه ١٧٦ : السلوك إلى الله تعالى........................................... ١٥
القسم الثالث : في تعريف الحال عند
الصفحه ٥ : من معاني الرّحمن الرّحيم بالإضافة إلى خلقة
الحيوانات.
الفصل
الثالث عشر : في أنّ الأبواب الثمانية
الصفحه ١٤ :
وإشارات ، ويرجع ذكرها إلى ذكر التّقديس المطلق كقوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ)(١) وسورة
الصفحه ١٨ : إلى تفصيل ذلك ، ولسنا نهمّ بجمعها فهي أكثر من أن تلتقط وتحصى ، ولكن
للفكر فيه مجال وبحث ، وهذا القسم
الصفحه ١٩ :
الرّطب الأنضر ، والآيات الواردة فيهما كثيرة لا يحتاج إلى طلبها وجمعها.
القسم الخامس
في محاجّة
الصفحه ٢٠ :
ينتظم أمر المعاش في الدنيا لا يتمّ أمر التّبتّل والانقطاع إلى الله تعالى
الذي هو السلوك ، ولا
الصفحه ٢٢ : المقصود.
[ويتمّ لك ذلك
إذا عرفت انقسامها إلى : علوم الصّدف ، وعلوم الجوهر واللّباب] :
المبحث الأول
الصفحه ٣٥ : ما ذكرته ما لم أذكره.
واعلم : أن
القرآن والأخبار تشتمل على كثير من هذا الجنس ، فانظر إلى قوله
الصفحه ٤٣ : ، فينتهي إلى المشامّ فيعظم نفعه وجدواه ، ويطيب مورده
وملقاه ، فإن كان في المنافقين وأعداء الله أظلال كالخشب
الصفحه ٤٧ : : قد توجه
قصدك في هذه التنبيهات إلى تفضيل بعض القرآن على بعض ، والكلّ قول الله تعالى ،
فكيف يفارق بعضها
الصفحه ٥٦ : الفاتحة ترجع إلى ثمانية. فاعلم قطعا أن كل
قسم منها مفتاح باب من أبواب الجنة تشهد به الأخبار ، فإن كنت لا
الصفحه ٦٤ : أم هو بحكم
الاتفاق؟ كما يسبق اللسان في الثّناء على شخص إلى لفظ ، وفي الثناء على مثله إلى
لفظ آخر