الصفحه ٥٢ : ، ولكن شكل النحل يميل إلى
الاستدارة فيبقى داخل البيت زوايا ضائعة ، كما يبقى في المستدير خارج البيت فرج
الصفحه ٥٣ :
وثانيها
: تعلّقها
بقوله (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ)(١) : فيشير إلى الرحمة في المعاد يوم الجزاء عند
الصفحه ٦١ : نزيد على ستة
آلاف آية ، فهذا القدر كيف يكون ثلثها؟ وهذا لقلّة معرفتك بحقائق القرآن ، ونظرك
إلى ظاهر
الصفحه ٧٥ :
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى
الصفحه ٨٥ : سَرِيعُ الْحِسابِ* هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ
وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ٨٧ : إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ فَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ* وَلَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ
الصفحه ٩٤ : مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما
خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى
الصفحه ١٠١ : اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ
النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلى
الصفحه ١٠٢ : أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا
فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (سورة سبأ ١).
وقوله : (أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى
الصفحه ١٠٥ : * لا
يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جانِبٍ*
دُحُوراً وَلَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ١٠٨ :
خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ* كَذلِكَ يُؤْفَكُ
الَّذِينَ كانُوا بِآياتِ
الصفحه ١٢٠ :
أَنْشَرَهُ*
كَلَّا لَمَّا يَقْضِ ما أَمَرَهُ* فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ*
أَنَّا
الصفحه ١٢١ :
السَّماءِ
كَيْفَ رُفِعَتْ* وَإِلَى الْجِبالِ كَيْفَ نُصِبَتْ* وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ
سُطِحَتْ
الصفحه ١٢٥ : عُسْرَةٍ
فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ* وَاتَّقُوا
الصفحه ١٣٠ : ءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَقَدِ
افْتَرى إِثْماً عَظِيماً* أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ