الصفحه ٥٩ : (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ) : إشارة إلى كلّها ، وأنّ جميعها منه مصدرها وإليه مرجعها
الصفحه ٦٠ :
وقوله (وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)(١) : إشارة إلى أصلين عظيمين في الصفات ، وشرح هذين
الوصفين
الصفحه ٦٦ :
الفصل الثامن عشر
في حال العارفين
ونسبة لذّتهم إلى لذّة الغافلين
واعلم أنه لو
خلق فيك شوق
الصفحه ٧١ : ).
وقوله : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، إِنَّ فِي خَلْقِ
الصفحه ٢٣ : بتعيّن بعض وجوه الإعراب يصير
قراءة منسوبة إلى القراءات السبع (٥) ثم إذا صار كلمة عربية صحيحة معربة صارت
الصفحه ٣٦ :
ومتى عرفت معنى الأصبع ، أمكنك الترقي إلى القلم واليد واليمين والوجه
والصورة ، وأخذت جميعها معنى
الصفحه ٩١ :
أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ١١١ : اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنا هذا وَما
كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ* وَإِنَّا إِلى
الصفحه ١٣١ :
جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ
الصفحه ١٦٠ : مِنْ أَصْحابِ السَّعِيرِ) (سورة فاطر ٥).
وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ
الْفُقَراءُ إِلَى
الصفحه ١٦٨ : ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ
وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ* يا
الصفحه ٤ : ترجع إلى ستة أقسام : ثلاثة منها أصول مهمة ، وثلاثة توابع
متمّة.
الفصل
الثالث : في شرح آحاد
الأقسام
الصفحه ٧ :
وترجع مذمومات الأخلاق أيضا إلى عشرة أصول ، وإلى ما يجب تخلية القلب منه
من الصفات والأخلاق ، وأن
الصفحه ٣٣ : إلا إلى مجامعها ، وقد أشرنا إليه حيث ذكرنا أن من جملة معرفة الله تعالى
معرفة أفعاله ، فتلك الجملة
الصفحه ٤٥ : جحودا باطنا في الحشر والنّشر ، والجنّة والنار ، والرجوع إلى
الله تعالى بعد الموت ، وأظهروها في سرائرهم