الصفحه ٣٤٣ : تدوين هذا الحديث الشريف ، وقد استفاد
من آراء العلماء في بيان معنى مقصود النبيّ (صلى الله عليه وآله) من
الصفحه ٣٤٥ :
تطاولت على
شيعتهم بالبهتان والتكفير وعلى أئمّتهم بالبغض والتزوير ، محتجّاً عليهم
الصفحه ١٧ :
بالدقّة ، وهي : لا يخفى أنّ التراث المخطوط ـ عامّةً في جميع علومه وفنونهـ قد
التصقت به في الماضي على يد
الصفحه ٢١ : صحّة نسبتها إلى علي بن إبراهيم ما رأيناه من عدم وجود عبارة : «قال أبو
الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم
الصفحه ٣٢ : .
ولادته
: لم نقف على
تاريخ محدّد لولادته ، لكنّ بعض المتأخّرين قال في ترجمته : «قيل : إنّ مولده كان
عام
الصفحه ٥٤ :
في هذه النصوص ـ العائدة لأصل واحد من ردود على آراء وأفكار ، ظاهرها أنّها كانت
تطرح آنذاك في المجتمع
الصفحه ١٠٣ :
مدحه ثمّ ذكر ما ينافيه ، وقد أجبنا عنه في كتابنا الكبير ، وهذا الشيخ أجلّ من أن يغمز عليه ، فإنّه
الصفحه ١٠٨ :
في أوّل أمره عامّي المذهب وسمع حديث العامّة وأكثر منه ثمّ تبصّر وعاد
إلينا ، أنفق على العلم
الصفحه ١٤٣ : مثبتين قسماً من نقاط التشابه والاختلاف ضمناً ـ في
المنهجية ـ على مستوى موارد الكتاب ومنهج التأليف
الصفحه ١٤٥ : عليها في
الفوائد في نهاية الكتاب اثنتين وأربعين ترجمة ، بينماحوى الإيضاح تسعاً وتسعين وسبعمائة ترجمة
الصفحه ١٧٣ : ء حالاً ، فقيل : الفقير للابتداء بذكره الدالّ على
الاهتمام ، ولقوله تعالى : (وَأَمّا
السَّفِيْنَةُ
الصفحه ١٨٥ :
فظاهر الفتاوى
والنصوص حرمته مؤكّدة ، فقد أرسل المحقّق في المعتبر عن النبيّ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠٦ :
٢ ـ منهج الانتصار :
كتاب الانتصار لما انفردت
فيه الإمامية للسيِّد المرتضى عليّ بن الحسين(ت ٤٣٦
الصفحه ٢٩١ : عليه السلام : «لا جبر ولا
تفويض بل هو/ ٧/ أمر بين الأمرين»(٣).
الثاني
: قوله عليه
السلام : (فَتتركُهُ
الصفحه ٣١٦ :
لا والذي(١) فَرَضَ
الرَّحْمنُ طاعَتَهُ
عَلَى
البرِيّةِ مِنْ جِنٍّ