الصفحه ١١٢ : على رواياتهم ، وضمّ الثاني من يتوقّف عن العمل بروايتهم.
كما أشار إلى
عدم ذكر مصنّفات الرواة ولم
الصفحه ١١٤ : وفرقهم.
المطلب الثاني
التعامل مع عناصر الترجمة
تعامل العلاّمة
مع عناصر الترجمة من خلال حرصه على ضبط
الصفحه ١١٨ :
المعروف بالحسن بن الحسين اللؤلؤي ، كوفيٌّ»(١). إلاّ أنّ حذره لم يسر معه على طول خطّ التصنيف بل
الصفحه ١٢٦ :
الأخرى التي تدلّ على التعديل قوله : «كان من الأبدال»(٩) ، وقوله : «أحد الأركان الأربعة»(١٠) ، وقوله : «له
الصفحه ١٣١ : عند
الأمامية الأوائل مثل البرقي والكشّي والنجاشي ، والطوسي وابن الغضائري ، وعليه
فإنّه يعتمد في تصنيفه
الصفحه ١٤٤ :
المؤتلف
والمختلف اعتمد عليه
مرّتين(١) ، وأحمد بن الحسن(٢).
أمّا عن المصادر
المشتركة عند
الصفحه ١٥٠ :
الترتيب على الحرف الأوّل ، وهذا ديدن العلاّمة ومنهجه في الخلاصة أيضاً ، وحسناً فعل ابن داود إذ
الصفحه ١٥١ : حيث يقول : «صالح بن خالد المحاملي
الكناسي : بكسر الكاف»(٢).
* ويقول : «القاسم
بن محمّد بن عليّ
الصفحه ١٥٤ :
عليّ القناني(٥) ، محمّد بن عليّ الكاتب القناني(٦) ، محمّد بن عليّ بن يعقوب بن إسحاق بن أبي قرّة أبو
الصفحه ١٦٣ :
ـ مندل عليّ
العنزي : بفتح العين المهملة وفتح النون وكسر الزاي(١).
ـ مندل بن عليّ
العتري
الصفحه ١٦٨ :
٩ ـ ذكر
المجهولين في القسم الأوّل(١) يدلّ على أنّ لفظة «المجهول» ليست من ألفاظ الجرح ، لكن
نلاحظ
الصفحه ١٧٥ :
مسلم الحسنة عن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال : إنّما يعطى من لا يعرف دينه ليرغب في الدين
فيثبت عليه
الصفحه ١٨٢ :
ستّة مجلّدات بالطبعة الحديثة(١) من أهمِّ الكتب الفقهية الاستدلالية لاشتماله على مطالب
المعاملات
الصفحه ١٨٣ : مالكين أو مأذونين من المالك أو الشارع ، ولذلك لا يترتّب على
عقد الفضولي ما يترتّب على عقد غيره من اللزوم
الصفحه ١٨٧ :
والحال ما وصفناه وجبت عليه الإعادة ، فإن علم أنّ فيه نجاسةً وهو بعدُ في الصّلاة
لم يفرغْ منها طرح الثوب