الصفحه ٣٢٢ :
وَقَالَ
صَحْبُ رَسُولِ اللهِ قاطِبَةً
بَخٍّ لِذاكَ
وَكانَ الأوّلُ
الصفحه ٢٢٦ :
لعلاك رقّاً
ببرِّك بل
أرقّ من الرقيق
وكتب بعدها
نثراً من جملته :
ولست أدري كيف
الصفحه ٣٠٩ : .
٤ ـ ضمّن
الناظم الأبيات الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة ، وقد أشرنا في
الهامش لذلك مع ذكر محالّ
الصفحه ١٣١ :
الجماعي ، مثل قوله : «من أصحاب أبي الخطّاب وإنّه من أهل النار»(٣) ، وقوله : «... من الغلاة الكبار
الصفحه ١١٩ : أبو
رافع ... شهد مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) مشاهده»(١٠) ، وقوله : «أبي بن كعب ... شهد بدراً
الصفحه ٩٨ :
فعبر عبد الله وصار إلى أبي الحسن عليهالسلام ، فقال له محمّد بن الحسن : وأين عبد الله؟ فسكت ، ثمّ
عاد
الصفحه ٣٣٢ : الرجعة والردّ
على أهل البدعة ، رجال الأعراف ، فضل الأئمّة ، ما جاء في التسليم لما جاء عنهم عليهمالسلام
الصفحه ١٠٥ : ، له نحو ثلاثمائة
مصنّف ذكرنا أكثرها في كتابنا
الكبير ، مات رضياللهعنه بالريّ سنة إحدى وثمانين
الصفحه ٢٣٧ : فيها التخفيف عن أُجرة دكّانه ـ وهذا السائل كان بزّازاً ـ فنظم له
هذه الأبيات :
يا شرف
الدولة
الصفحه ٥٠ :
عليه ...»(١).
الأشعري :
«وأمّا الناسخ والمنسوخ فلعلل مختلفة منها : إنّ الله جلّ وعزّ بعث رسول
الصفحه ٢١١ : نجاسته ، فقال أبو يوسف : هو نجس
، وروي مثل ذلك عن أبي حنيفة ...»(٣).
ثالثاً
: إجماع
الإمامية : ومن منهج
الصفحه ٥٢ : ، ومنه وحي الإلهام ، ومنه وحي الإشارة».
* النعماني :
«وسألوه صلوات الله عليه عن متشابه الخلق ؛ فقال
الصفحه ٣٣٧ : الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار عليهمالسلام وسيرهم وشيمهم وسننهم وتواريخهم وفضائلهم
الصفحه ٣٣٩ :
متكوّنة من
الجزء الأوّل (العهد المكّي) والأجزاء الثلاثة (العهد المدني).
الحجم :
وزيري
الصفحه ٢٨٠ : رحمه الله لإزالة هذا الوهم على صيغة سؤال : إنّه لم
غيّر الأسلوب وقد أخّر في بواقي الفقرات الفعل المنسوب