الصفحه ١٤٥ : الاستعمال المزبور محالا لا الاشتراك
الموجب لتهيئه لذلك فالاشتراك يوجب سعة استعداد اللفظ للحكاية عن معان
الصفحه ١٧٠ : لكون الوضع لذلك المقيد باللحاظ لغوا موجب لخروج المعنى
عن لياقته واستعداده لصحة الحمل والتوصيف به اذ
الصفحه ١٩٧ : لقصور المصلحة
الموجبة لطلبه في نفسها او لمانع يوجب قصورها عرضا لوجب عليه ان يطلبه بتلك
المرتبة من الطلب
الصفحه ٢٠٥ : بكونه اختياريا فالفاعل للفعل هو الانسان واقتران فعل بالاختيار موجب لكون ذلك
الفعل اختياريا واما بقية
الصفحه ٢١٣ : فلوضوح غلبة استعمال
الصيغة في غير الوجوب واما الكبرى فلمنع كون غلبة الاستعمال موجبة للظهور
«فالتحقيق
الصفحه ٢٢٠ : الامتثال الموجب لكون العمل المزبور عبادة ومثل هذه
العبادة يشكل صحة النيابة عن الغير فيها مع عدم توجه الخطاب
الصفحه ٢٢٨ : أمر خاص
معرفه او الموجب لصيرورته شيئا خاصا هو اقترانه بدعوة الأمر اليه بلا أن يكون التقيد
نفسه دخيلا
الصفحه ٢٣٥ : المأمور به مقيدا بالدعوة المزبورة لزم
ان تكون المصلحة الموجبة للامر به قائمة بالفعل المقيد بما هو مقيد
الصفحه ٢٣٧ : القيد دخيلا
فى المصلحة الموجبة للارادة لاراده ولو أراده لبينه وبما أن الامر كاشف عن الارادة
ومنبعث عنها
الصفحه ٢٤٧ :
الهيئة بخصوص الصادر من المأمور لخروج فعل الغير عن قدرته (لان ذلك) بسبب حكم
العقل الغير الموجب لانقلاب
الصفحه ٢٥٢ : اعداد الواجب الموجبة لخروج بعضها عن حيز الوجوب فيتعلق بها الوجوب
جميعا وبه يعود موضوع المسارعة وبالجملة
الصفحه ٢٦٢ : ء وحصول الامتثال الموجب
لسقوط الامر بل لا ينبغي الخلاف فيه كما ان الظاهر عدم الخلاف فيه والسر في ذلك هو
ان
الصفحه ٢٦٩ : والطولية وهو حسب
الفرض كذلك فى اول وقت ابتلائه بالعذر الموجب للاضطرار (قلت) نعم لو لم يكن دليل
حكم البدل له
الصفحه ٢٧٠ : هو العذر الموجب للاضطرار بترك طبيعة المبدل وهو لا يتحقق إلا بالاضطرار الى
ترك جميع افرادها العرضية
الصفحه ٢٧٥ : للاضطرار واما المصلحة الملزمة فلا موجب
لارتفاعها فاذا ارتفع الاضطرار بعد الاتيان بالبدل يشك المكلف بفراغ