الصفحه ٩٣ : فمرحلة
الثبوت وان كانت على هذا لا ضير فيها ولا تستلزم شيثا من تلك المحاذير «إلا أن
الدليل المزبور غير
الصفحه ١٠١ : المتكلم يستكشف انه كان ظاهرا فيه لفرض استكمال المقام
لمقدمات الظهور إلا من حيث احتفاف الكلام بما يمكن أن
الصفحه ١٠٥ : أن الشارع لم يستعمل هذه الألفاظ في شريعته إلا في المعاني التي أدخلها فى
الشريعة سواء كان استعماله
الصفحه ١١٦ : كان
ممكنا إلا ان لازمه عدم صحة استعمال لفظ الصلاة مثلا فى نفس المعنون إلا بعناية
لان العنوان غير
الصفحه ١٢١ : الاعتباري ولا نقصد بالجامع إلا
ذلك المعنى الواحد المنطبق على جميع افراده فلو فرضنا ان الجامع في المقام هي
الصفحه ١٣٦ : قبيل لا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب وتقريب
الاستدلال به والجواب عنه من واضحات الفن (وثانيهما) ما كان بلسان
الصفحه ١٤٨ : وجودا تنزيليا واحدا لجملة من المعاني ومستعملا فيها استعمالا
واحدا إلّا انه خلاف الفرض فى محل النزاع
الصفحه ١٦١ : فهو وإلّا (فيشكل) شمول عموم
قوله تعالى (وامهات ازواجكم للمرضعة) الأولى ايضا لأن تحقق عنوان الأمومة
الصفحه ١٦٤ : منها عند وجود اللاحق إلا انه واحد في نظر العرف بنحو
يرتب عليه أثر الوحدة الحقيقية وعليه يكون ما اعتبره
الصفحه ١٦٨ : بالنحو الاول إلا أنه اذا راجعنا
العقل به حلله الى عدة امور فيراه مركبا او أن مفهوم اللفظ كما انه بسيط
الصفحه ١٧١ : معهما هي الذات المتصفة بالضحك أو
العدالة (لانا نقول) ان الأشكال المزبور وان كان فى نفسه صحيحا إلا انه لا
الصفحه ١٧٥ : بها النسبة التقييدية إلّا انها ليست
كهيئة الجوامد التي لا فائدة لها بخصوصها بل فائدتها قلب المبدا الذى
الصفحه ١٧٦ : اخذ مفهوم الذات او الشيء فيه
الا اخذ العرض في الخاصة لا فى الفصل وقد نظر فيه بعض المحققين بان النطق
الصفحه ١٨٢ : محله انه لا مجرى في مثله الا للاشتغال
«اذا عرفت هذه
المقدمات» فاعلم ان الاقوال فى المسألة وان كثرت
الصفحه ١٩٠ : ويتخيلون ان مطابقها في ذاته المقدسة كما هو مطابقها فى ذات غيره وليس
ذلك إلا لافادة المعاني التي تحصل من حمل