الصفحه ٣٩٧ :
بنفسها ذات أثر عملي بعد حكم العقل بلا بدية الاتيان بالمقدمة إلا ان بتطبيق
كبريات أخر مستفادة من محالها
الصفحه ٤٠٠ : فعلا اختياريا للآمر إلا ان الحكم المترتب على المقدمة
وهو وجوبها الغيري معلول لحكم ذي المقدمة الذي يصدر
الصفحه ١٩ :
أغراضها ايضا
لدخول الخاص في العام كما لا يخفى (وقد تبين) مما ذكرنا أنه لا يجدي إلا ما ذهبنا
اليه
الصفحه ٢١ : يثبت إلا بما يفيد القطع الى
آخره (ولكن لا يخفى ما فيه فانه إن اريد من ثبوت السنة بخبر الواحد الثبوت
الصفحه ٤٢ : الافادة والاستفادة الى روابط تربط بعضها ببعض ولا يمكن أن تكون تلك
الروابط من سنخ المعاني الاخطارية وإلا
الصفحه ٤٨ : امرا خاصا كما فى
الاخبار بالفعل الماضي فمثل قولك قمت لم تستعمل المادة فيه إلا فى طبيعي المعنى
اعني
الصفحه ٥٨ : فى الخارج إلا
فى ضمن المعنى التركيبي اعني فى حال استعماله منضما الى المعاني الاسمية وهذا لا
ينافى كون
الصفحه ٦٤ : الحاكية (وأما المحكي عنه
بالعرض) فهو نفس الخارج الذي يفني المتكلم بتلك الجملة مفهومها فيه وإلا كان قاصدا
الصفحه ٦٦ : عنه وإلا لم يصح
استعمال هذه الحروف في طبيعى التشوق المذكور في مقام الهزل أو السخرية إلا بنحو
المجاز
الصفحه ٦٧ : نظر الشرع أو العرف لا يمكن التوصل
الى ذلك الاثر إلا بانشاء تلك الجمل (بخلاف) غيرها فانه لا يترتب على
الصفحه ٦٩ : وكان المعنى هو نفس الحصة المقارنة لذلك القيد لأن المعنى الحرفي
حيث إنه لا يمكن تصوره إلا بتصور مدخوله
الصفحه ٧١ : المفصلة وهذا المعنى اي معنى
اسم الاشارة مبهم من جميع الخصوصيات الا من ناحية الاشارة وتكون الاشارة دخيلة
الصفحه ٨٥ : ء
بحال متعلقه لا بحال نفسه وايدنا ذلك بشواهد وما ذكر لا يتم إلا على القول بكون
الدلالة الالتزامية عبارة
الصفحه ٨٦ :
فكلما يتعلق بالكل
متعلق باجزائه وكل من الاجزاء ينال نصيبا منه (إلا أنه خلاف التحقيق) وذلك لأن
الصفحه ٩٠ : واجزاء القضية الملفوظة.
(فان قلت) هذا التقريب
لا يتم جليا إلا في صورة اطلاق اللفظ وارادة شخصه لأنى