الصفحه ١٨٤ : واضح فصحة سلبه وان لم تكن علامة كون المطلق مجازا
فيه إلّا ان تقييده ممنوع وان اريد تقييد السلب فغير
الصفحه ١٨٥ : توهم عدم صحة
سلبه عنه وإلّا فكيف يعقل التفكيك بين اسم الفاعل واسم المفعول بجريان صحة السلب
عما انقضى
الصفحه ١٨٨ : الا المتلبس بالمبدإ سواء قلنا ببساطته ام بتركيبه (ولا يخفى
فساد هذا التفصيل) والدليل ولا سيما على من
الصفحه ١٨٩ : ان يكون
مدلولا للمبدا إلا على توهم كون مبدإ المشتقات هو المصدر وقد عرفت فساد ذلك (وثانيا)
انه لو كان
الصفحه ٢٠٢ : الارادة والكراهة عند الامر بشيء
او النهي عنه إلا هدم اساسهم وابطال حججهم التي استدلوا بها على مدعاهم
الصفحه ٢٠٥ : الأشاعرة من انتفاء
الحسن والقبح العقليين إذ لم يكن مانع من ثبوتهما عندهم إلا كون الانسان مجبورا في
افعاله
الصفحه ٢٠٨ :
ونحو ذلك ويدل على امتناع تحقق الارادة وما يساوقها إلّا بلحاظ
الفائدة المترتبة على المراد هو
الصفحه ٢٠٩ :
وعدم المانع من الفعلية فيرافقه الشرع ويوافقه في هذا التشريع إلّا انها قضية
مهملة لا يعلم اين تكون ومتى
الصفحه ٢١٠ : مما هو محرر في المطولات من كتب الفن (والتحقيق) انه ليس للصيغة الا معنى
واحد فى جميع الموارد وهو البعث
الصفحه ٢١١ :
مفهومه الى تصور
الطلب الحقيقي بمرآة مفهومه فانيا فيه اذ لا يمكن تصور حقيقة الشيء الخارجي إلّا
الصفحه ٢١٢ : المحرك للعضلات فحيث
يصل الشوق الى هذا الحد فهي الإرادة وإلّا فلا سواء كان متعلقها لزوميا ام غير
لزومي هذا
الصفحه ٢١٥ : له اليه إلا في حال علمه بها
الصفحه ٢١٨ : كان الأمر المتعلق به تعبديا وإلّا كان الامر
المتعلق به توصليا (وتوهم) ان التوصلي بهذا المعنى يكون اوسع
الصفحه ٢٢٤ : فلا يكاد يرجع الى محصل إلّا اذا كان مراده بذلك هو
استحالة الامتثال وعدم القدرة عليه اذا جعل قصد امتثال
الصفحه ٢٣٠ : من آثار العلم به إلا انها من آثار العلم الطريقي الى وجوده
الخارجي فالمولى يرى في وجدانه ان دعوة الأمر