الصفحه ١٤٠ : ترجع الى ثلاثة انحاء (الأول) كون المعاملة
أمرا اعتباريا قائما باعتبار المعتبر بحيث تكون لا واقع لها إلا
الصفحه ١٤١ : ذلك انه قد
وكل امر تشخيصها الى نظر العرف العام فما يراه عقدا صحيحا يكون هو العقد الصحيح فى
الواقع إلا
الصفحه ١٤٤ : اللفظ مرآة تصور المعنى وتحكى عنه وعنوانا فانيا فيه
بحيث لا يرى السامع وجود اللفظ في الخارج الا وجود
الصفحه ١٥٢ : يدل على نوع الافراد
المزبورة مثل نساء فانه جمع الا يشاركه في مادته مفرد يدل على نوع الافراد التي
يدل
الصفحه ١٥٦ :
بين جميع صور الحدث التي اشرنا اليها قدرا مشتركا ساريا فى جميعها لا يكاد يوجد في
الذهن إلا فى ضمن صورة
الصفحه ١٥٧ : اسم المشتق من
الذات لا يصح إلا بعد وقوع الحدث منها الذي هو مبدأ الاسم المشتق يكون الفعل الدال
على وقوع
الصفحه ١٥٩ : النحوين المزبورين يلزم التجوز من اسناد الفعل اليه
تعالى إلّا انه لما كانت هيئة الفعل الماضي تدل على النسبة
الصفحه ١٦٠ : ان البحث لا يتمشى في هذه المسألة إلا مع
تحقق هذا القيد فيها إذ لو كانت الذات التي يكون المشتق عنوانا
الصفحه ١٦٣ : كان واحدا فى
نظر العرف او انه حقيقة هو كذلك إلّا ان تلبس بعضه بمبدإ صفة لا يصحح اطلاق
العنوان المشتق
الصفحه ١٦٧ : فان كلا من العنوانين المزبورين لا يلتئم مع هذا القول كما لا يخفى إلا ان
الذي يهون الخطب هو فساد القول
الصفحه ١٧٤ :
المنتسب الى ذات ما مبهمة من جميع الخصوصيات الا من حيث كونها متصفة بالحدث
المنسوب اليها فاذا جعل المشتق
الصفحه ١٧٧ : الشيئية
جنس الأجناس فلا يلزم من أخذ الشيء فى مفهوم المشتق إلا أخذ الجنس في الفصل (وفيه)
ان المقرر في محله
الصفحه ١٧٩ :
باعتبار اقترانه بذلك المبدا في الواقع وإلا كيف يتصور صدق القضية في فرض كون
الموضوع هو الأعم وان كان
الصفحه ١٨٠ : كذلك وجدانا فانه ليس قصد القائل الانسان ضاحك إلا
أن يخبر عن الانسان بكونه ضاحكا أو ذا ضحك اعني انه يريد
الصفحه ١٨٣ : هذين الخبرين متنافيين لا يمكن تصديقهما
وما ذاك إلّا لاعتقادهم بكون مدلول هذه العناوين هو المتلبس