الصفحه ١٤ : بتوسط الخصوصيات إلا أنها لما كانت حيثيات تعليلية كانت تلك العوارض تعرض
استقلالا على ما فرض كونه موضوعا
الصفحه ١٦ : ونصب المفعول وإن
كان بحثا عن أعراض بعض أنواع الكلمة التي هي موضوع علم النحو إلا أنه بالملاك
المزبور
الصفحه ١٧ : الى ذلك الاستعداد فهو وان كان
نظرا سديدا في نفسه إلا أنه ليس مفيدا في دفع الاشكال المذكور لأن الحيثية
الصفحه ٢٢ : صحيح فى
نفسه إلا أن كونه مشيرا اليها لا يستلزم أن يكون موضوعا للعلم لأنه أمر عرضي
لموضوعات مسائل العلم
الصفحه ٢٦ : شأن
المسألة الاصولية إلا في
الصفحه ٣٠ : غيره إلا باعتبار ثان
مثل الاعتبار الأول يقوم بنفس المعتبر الثاني وهكذا كلما تعدد الاعتبار تعدد وجود
الصفحه ٣٣ : بينه وبين المعنى ولا يكون كذلك إلا
بالبناء المزبور وذلك هو الدور (وأما توضيح) الاندفاع فهو أن استعداد
الصفحه ٣٤ : به يتوقف على كون اللفظ لائقا لذلك مستعدا
له وكونه كذلك يتوقف على وضعه وهو حسب الفرض لا يحصل إلا
الصفحه ٣٩ : بنحو الاجمال وذلك لأن الخصوصية المقومة للخاص تناقض
العموم وتنافيه والعموم لا يتحصل في معنى ما إلا بالغا
الصفحه ٤٠ : أن يكون الخاص بما هو كذلك وجها للعام وعنوانا يكون تصوره
تصورا للعام ولو بنحو الاجمال إلا أن ملاك
الصفحه ٤٥ : حسب الفرض لا يكون لها إلا مدلول بالذات وهو الوجود الخاص
الرابط بين المعاني الاسمية الاخطارية وعليه لا
الصفحه ٤٦ : هذا الوجود الخارجي الذي يكون بالحمل الشائع نداء مثلا
او تشبيها لا يتحقق فى الخارج إلا بنفس الاستعمال
الصفحه ٤٧ : إلا كون النسبة
الخبرية الحكمية لها خارج تشير اليه وتحكي عنه وأن النسبة الانشائية ليس لها خارج
تشير
الصفحه ٥٢ : يمكن أن يحضر في الذهن إلا بحضور المعنى الاسمي المتقوم به
ولهذا اذا سمعنا لفظ في أو من أو الى مثلا لا
الصفحه ٥٣ : فاذا اريد الدلالة عليها
ذكر مع الاسم ما يدل عليها وليس في كلام العرب إلا هيئة الرفع والنصب والجر فهيئة