الصفحه ٣٧٦ : فعل مقدماته في نظر العقلاء وعجلوا له الجزاء بالمدح والثناء اللذين لا يستحق
شيئا منهما المكلف عندهم الا
الصفحه ٣٧٩ : الامر الغيري المتوجه الى المقدمة لا يكون
إلا توصليا ولا يترتب على امثاله الثواب ويرده امكان تحقق الثواب
الصفحه ٣٩١ :
عليها هي الارادة
ومن الواضح عدم امكان توجه الوجوب اليها لكونها غير اختيارية وإلا لزم التسلسل وهو
الصفحه ٣٩٤ : كان مقدمة للواجب الفعلي إلا ان الواجب منه هو
خصوص الموصل الى ذلك الواجب ومن الواضح ان ايجابه وان كان
الصفحه ٣٩٩ : التشريعية التبعية بعد حكم العقل بلا بدية
الاتيان بالمقدمات وهل هو الا من اللغو الواضح* قلت* هذه الارادة ليست
الصفحه ٤٠٨ : (الاول) انه ترى بالوجدان عند طلب شيء والامر به كما في الامر
باحضار الماء للشرب لا يكون المطلوب إلا صرف
الصفحه ٤٠٩ :
العالي ليست إلا عين الطبيعي والقدر المشترك ومعه لا وجه لدعوى خروجها عن
المطلوبية كما لا يخفى فعلى ذلك
الصفحه ٤١٣ : لا ملازمة بين ارتفاع
الوجوب وارتفاع الجواز وذلك لان الوجوب وان كان امرا بسيطا إلا انه يتضمن مراتب
الصفحه ٢ : الابحاث والأنظار وأيم الله تعالى ان
تلك المصنفات السامية لا يعوزها من كمال الفن إلا البيان السهل
الصفحه ٣ :
لهذا أصبحت تلك
الانظار الثمينة من الكنوز الدفينة لا يهتدي اليها إلا من ترعرع على تربية شيخنا
الصفحه ٧ :
من كون الغرض الذي
يراد تحصيله فى ذلك العلم لا يحصل إلا بالبحث عن عوارض موضوعات جميع المسائل
الصفحه ٨ : إلا أنه يلزم من فرض كونه موضوعا أن تكون العوارض المبحوث
عنها في العلم غريبة بالنسبة الى ذلك الموضوع
الصفحه ١٠ : وبالذات لنفس الحركة وللجسم ثانيا وبالعرض
اذ في الدقة لا يكون شيء منهما عارضا على الجسم ولا يحملان عليه إلا
الصفحه ١١ : وإلا لاندرجت مباحث الأخص في الأعم ولما صح تدوين مباحث الأخص علما مستقلا
عن الأعم والى ذلك اشار (صدر
الصفحه ١٢ : عبارة عما يصح معها سلب العارض عن المعروض ذي
الواسطة ولا يصح حمله عليه إلا بالعناية والمجاز فان كان مراده