الصفحه ١١٠ : عند اجتماع جميع
الاجزاء التي اسس عليها او يحاول به خصوص الاثر الذي فقده بالنقص المزبور يعتبره
فاسدا
الصفحه ١١٧ : الخارجي ولكن عند التحليل نقول ان معنى الصلاة هي الحصة المقترنة
بالمقولات الخاصة نحو مفهوم المشتق مثل ضارب
الصفحه ١١٨ : بل المقصود بذلك انه عند التحليل والتجزئة العقلية
يرجع معنى الانسان الى هذين الجزءين فاتضح مما تقدم
الصفحه ١٢٦ : المختار
الصحيحة وانما يستعمل فيما يقوم مقامها عند الاضطرار بنحو العناية والتنزيل (ويرد
عليه اولا) أنا نرى
الصفحه ١٣١ : يلزمه الرجوع الى قاعدة
الاشتغال عند الشك فى دخل شيء في صحة المأتي به والقائل بالاعم لا يلزمه ذلك بل
يجوز
الصفحه ١٤٣ : النحو المتعارف عند العرف فتكون حينئذ ناظرة الى امضاء السبب والمسبب كليهما
واما ان تكون ناظرة الى تمامية
الصفحه ١٤٥ : الموضوع للحكاية عن المعنى عند الاستعمال واللفظ الموضوع بالاستعمال
في المعنى يخرج من القوة الى الفعلية فى
الصفحه ١٤٧ : على امر ما هو جعل الملازمة بينهما بناء فكما ان
الملازمة الطبيعية بين شيء وامور اخرى متعددة لا توجب عند
الصفحه ١٤٩ : الموضوعة قبلنا فانا لا نتصور عند وضعنا لفظا بازاء معنى ما إلا نفس
المعنى الذي نحاول تسميته باسم ما وكذلك لا
الصفحه ١٦١ : الأمور للدرجة في الوجود التي يفني
السابق منها عند وجود اللاحق للعلم بانتفاء المتيقن السابق والشك بتحقق
الصفحه ١٦٤ : منها عند وجود اللاحق إلا انه واحد في نظر العرف بنحو
يرتب عليه أثر الوحدة الحقيقية وعليه يكون ما اعتبره
الصفحه ١٧٤ :
المتقدم وعليه يلزم الدور كما لا يخفى انتهى
ولا يخفى ما في
هذه الادلة (اما الاول) فسيأتي بيان فساده عند
الصفحه ١٨٢ : بالمبدإ في نظره حتى في حال الفترة المتخللة
(المقدمة الثامنة) لا يخفى انه لا اصل فى المسألة يعول عليه عند
الصفحه ١٨٣ : اشرنا اليها فى صدرها عند تحرير محل النزاع (والمختار لنا) هو كون المشتق
حقيقة فى المتلبس لأمور الاول هو
الصفحه ١٩٠ :
الذي يكون طور
الذات وجلوة لها فلا محالة تكون النسبة بمدلولها الربطي داخلا فى المفهوم كما انه
عند