الصفحه ٣٠ : أهلها مثلا اذا علم
غير العربي أن لفظ الماء موضوع عند العرب لهذا المعنى المعروف فقد علم بتحقق
الملازمة
الصفحه ٤٠ :
البال عند حضور ضده (وأما كونه مستحيل) الحصول فلأن الوضع التعييني من الأفعال
الاختيارية وهو متقوم بتصور
الصفحه ٤٣ : هو ما حررناه عند التعرض له
ومحصله أن المعاني الاسمية مفاهيم اخطارية ولا ربط لبعضها مع بعض بالوجدان
الصفحه ٤٥ : بد أن يكون له مدلول بالذات وهو المفهوم الذي يحضر في الذهن عند سماعه ومدلول
بالعرض وهو ما يكون ذلك
الصفحه ٤٦ : ما يحضر فى الذهن
عند سماع اللفظ الموضوع له أو حين تصوره ولا ريب فى أن الموجود الخارجي لا يعقل أن
يحضر
الصفحه ٥٤ : القائمة بمطابق المعاني الاسمية خارجا خلاف الوجدان جدا لأن ما
يستحضره الذهن عند تصور الحرف فى ضمن جملة ما
الصفحه ٦٤ : عنه بالذات ومحكي عنه بالعرض (أما المحكي عنه بالذات)
فهو نفس المفهوم الذي تتصوره النفس عند تصور الجملة
الصفحه ٦٩ : المفهوم هي دلالة بعض خصوصيات المنطوق على انتفاء سنخ الحكم المذكور فى
المنطوق عند انتفاء القيد المعلق عليه
الصفحه ٧١ : مدلولها مشار اليه وكالعهد المستفاد من
اسماء الموصول فان اسم الموصول يدل بنفسه على كون موصوفه معهودا عند
الصفحه ٧٦ : بتلك الصلة عند المخاطب كما تقول جاء اليوم من رأيته امس وقد
لا يكون معهودا بها كما تقول اكرم الذي يزورك
الصفحه ٧٨ : له عند العقل إلا بالخصوصية التي لا ينفك عنها فى
الخارج أو فى الذهن ويضع اللفظ بازاء تلك الحصة
الصفحه ٩٩ : المعلوم عند من
استعمل هذا الحمل لأن مفهوم حيوان ناطق مفهوم مركب مفصل وبما أنه كذلك يمتنع أن
يكون هو مفهوم
الصفحه ١٠١ : .
(فى تعارض احوال
اللفظ)
(الأمر التاسع) في ترجيح بعض أحوال
اللفظ على بعض عند تعارضها لا ريب فى أن
الصفحه ١٠٢ : الاصل عند العقلاء
وان كان في الكلام ما يحتمل كونه قرينة على الاضمار فالاصل عدم الاضمار على القول
به
الصفحه ١٠٨ : كما هو شأن تطبيق المفاهيم المطلقة على مصاديقها
المقيدة «ويرد عليه» ان المتبادر عند المتشرعة من هذه