الصفحه ١٦٩ : مفهوم
المشتق مركبا وهو المشهور عند القدماء ومن أخذ بالاحتمال الثاني فقد ذهب الى كونه
بسيطا من ناحية
الصفحه ١٩٢ : المواد سنخ طبيعة اذا تحققت في الخارج حلت في
ذات فاعلها ومصدرها كما هو واضح في الامثلة المزبورة فتقول قام
الصفحه ١٥٧ :
(بيان ذلك) انه قد
عرفت ان الحدث فى بعض اعتباراته قد لوحظ بنفسه مجردا عن النسبة كاسم المصدر وفى
الصفحه ١٨ : ورود الاشكال على مذهب المشهور في تمايز العلوم وذلك لأن عوارض النوع أو
المقيد إن كانت غريبة بالنسبة الى
الصفحه ١٩ : الى الجنس وإشكال تداخل
العلوم بناء على مذهب بعضهم في تفسير العرض الذاتي وذلك بموافقتنا للمشهور فى
الصفحه ٢٠ : مذهب المحقق
القمي قدسسره ولكن لا يخفي ما يرد عليه ذلك لأن مسائل علم الاصول تنقسم
الى اربعة أقسام قسم
الصفحه ١٠٠ : الذات كما في المثال (يتم) بناء
على مذهب من يرى ان حمل الذاتيات على مفهوم الموضوع وبالعكس يدل على الوضع
الصفحه ٣٣٤ : الكلام
يفيد المقارنة صح الكشف على مذهب المشهور فى بيع الفضولي المتبوع بالاجازة لانه
عليه اعتبار الملكية
الصفحه ٣٤٧ : العنوان الوجودي دون عدم المانع (قلت) على
هذا ثبت ان القضية الشرطية لا يمكن الاخذ بظاهرها كما هو مذهب
الصفحه ٣٥٨ : ) فينبغي أن نذكر قبل الشروع فيها «مقدمة» وهي انه تظهر ثمرة ثبوت أقسام
الواجب المذكورة على مذهب المشهور فى
الصفحه ١٥٦ : معها اسم
مصدر وقد تلبس بهيئة يقال له معها مصدر وقد يتلبس بهيئة يقال معها فعل الى آخر
اطوار مادة لفظ ضرب
الصفحه ١٧٥ : (اما اولا) فلما عرفت من ان مبدأ المشتقات
ليس هو المصدر او اسمه اللذين لا يصلح شيء منهما للحمل على
الصفحه ١٧٦ :
ولكن لا يحتاج مثل
هذا الحمل الى اعتبار المصدر لا بشرط بل اعتباره كذلك لو كان مؤثرا في معناه يوجب
الصفحه ١٥٥ : انه شيء من الاشياء بلا ملاحظة انتسابه الى ذات ما
وحينئذ تكون هذه الصورة مفهوم اسم المصدر (واخرى) يلاحظ
الصفحه ١٦٠ : البحث يخرج عنه الفعل باقسامه والمصدر
واسمه ويبقى داخلا فيه سائر المشتقات كاسم الفاعل والمفعول والصفة