الصفحه ٢٠٤ : للانسان
تعلق الارادة الازلية بوجود نفس الانسان ولا ريب فى أن كل فعل صادر من الانسان
بارادته له مباد كعلم
الصفحه ٢٥٦ : ان مفهوم رجل مساوق
لمفهوم كل رجل (واما الثاني) فلانه لو كان اللفظ موضوعا له يلزم ان يكون استعماله
في
الصفحه ٢٩٣ : الامارة حجة امر يشترك فيه القائل بالسببية
والقائل بالطريقية وإنما الفرق بينهما باعتبار ان القائل بالسببية
الصفحه ٣٢٤ : له :
(ولا يخفى) ان ما
افاده تتوقف صحته على صحة امور كلها غير تامة
الصفحه ٦ :
فالاستدلال ببرهان
السنخية لو سلمنا صحته لما كان له ربط بالمقام و (ثانيا) لو سلمنا أن وزان قواعد
الصفحه ٩ : وإنما انتزع من مجموع تلك الأغراض عنوان واحد يشار به اليها واذا لم يمكن أن
يكون لتلك العلوم موضوع فكيف
الصفحه ١٤ : العلم غير منوطة بالجامع بين موضوعات
مسائله الذي يفرض كونه موضوعا له وأنه يبحث فيه عن عوارضه الذاتية كما
الصفحه ١٣٥ :
لا اشكال برجحانه
فى نظر الشرع وقد يكون ذلك هو سر فتوى الفقهاء بانعقاد النذر المزبور وبذلك تعرف
ان
الصفحه ١٤٨ :
وحاكيا عن المعنى
الموضوع له
(ثالثها) هو ان
استعمال ايجاد المعنى فى الخارج باللفظ المستعمل فيه
الصفحه ٢٤٦ : مقدورا له أو كان كذلك حين جعل الحكم فالمشهور انه
يصير المقدور منهما واجبا تعيينيا لانحصار الخطاب فيه
الصفحه ٢٨٤ :
(واما الأدلة
الخاصة) فتفصيل الكلام في دلالتها موكول الى مواردها إلا انه ينبغي التكلم في
المقام فى
الصفحه ٣٢٩ :
المشهور وهذا
اللازم وان لم يكن باطلا عندنا إلا انه باطل عنده لالتزامه بمقالة المشهور في
الواجب
الصفحه ١٣ : فلا
يلزم من ذلك أن يكون العرض العارض على الشيء بتوسطها عرضا غريبا بل هو عرض ذاتي له
فى نظر أهل الفن
الصفحه ٨٨ : له وفي دلالته عليه «واما تقريب»
الاستعمال في اطلاق اللفظ وارادة شخصه فهو أن اللفظ الموجود في الخارج
الصفحه ١٠٥ : وكذلك الشأن في العبادات ايضا فلو فرض انها أو بعضها غير مخترعة له بل كانت
امضائية كالمعاملات لجرى فيها من