الصفحه ٩١ : صور الالفاظ
فيه حين التكلم بها للحكم بمعانيها أو عليها والفعل ليس له هذا الشأن فوجوده فى
الخارج لا
الصفحه ٢٠١ : بيانه انه لا يوافق ما يدل عليه كلام الاشاعرة وما
التزموا به من جواز تعلق الطلب بالمحال ضرورة ان الطلب
الصفحه ٣١٥ : والدار وربما لا تكون له هذه
الهيئة كالحج وشبهه من المركبات الجعلية هذا ولا يخفى ان الوحدة الاعتبارية يمكن
الصفحه ١٥ : ضروري الثبوت له وإنما قصدنا
بذلك ان الجامع الكلي الذي هو موضوع العلم باضافته الى كل حيثية من تلك
الصفحه ١٥٦ : وتعدده باختلاف صوره وهيئاته فلا
يخفى ان لطبيعي لفظ ضرب انحاء من الصور والهيئات فقد يتلبس بهيئة يقال له
الصفحه ٢٠٢ : من صفات النفس وغير اختياريين بخلاف هذا البناء فانه من افعال القلب وهو
اختياري له ولا يخفى أن هذا
الصفحه ٢٤٢ : الحجة عليه
وان كان المكلف يحتمل ان التكليف الذي قامت الحجة عليه هو بعض التكليف الواقعى لان
بعضه الآخر
الصفحه ٣٥٥ : كما ترى (والسر فى ذلك) هو ان العاقل اذا تعلق له غرض بفعل غيره
ولم يجد مانعا من طلبه طلبه منه على النحو
الصفحه ٣٩٧ : كبرى
اصولية وان ضمه الى صغرياتها ينتج حكما فرعيا كوجوب الوضوء مثلا إلّا ان هذا الحكم
الفرعي ليس له اثر
الصفحه ٤٠٣ : نقيضه وهو الارادة فتحصل ان ملاك الوجوب التعييني والتخييري
ليس له تحقق في شيء من التروك فلا يحرم شيء من
الصفحه ٣٠٨ :
ظاهر هذا الحديث كما اشرنا اليه* اللهم* إلا ان يفرق بين الجاهل البسيط الذي لا
حجة له على حكم العمل الذي
الصفحه ٦٠ : الأمر
تدل على نسبة الحدث الى الفاعل على نحو الايقاع والاصدار وتفصيل خصوصيات هذا
المبحث سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٨٦ : فيه إن شاء الله تعالى واما الدلالة التي
الصفحه ١٣٧ : تفهيم المخاطب ما يريد المتكلم افهامه
اياه ولا شبهة في ان العاقل المخترع كما يتعلق له غرض بالحكم علي
الصفحه ١٩٢ : المشتق كما يجوز ان يسند وينسب الى ما هو
له يجوز ان يسند الى غير ما هو له بنحو من انحاء العناية وهو المعبر