الصفحه ٧١ : المخاطب بما
يأتي من بعده من الصلة وسيأتي تفصيل ذلك إن شاء الله تعالى (هذا) هو الامر الذي
تشترك فيه الاسما
الصفحه ١١٩ :
والتقرب به من
الله تعالى والتعرج به الى المراتب العالية وامثال ذلك من آثار هذا النحو من كمال
الصفحه ٣٢ : اختياريا للواضع وما يكون اختياريا
له هو التعهد والبناء الكلي (وفيه اولا) أن الوجدان شاهد بخلاف ذلك وأن
الصفحه ٨ : ذاتية له وإما أن لا
تكون العوارض المبحوث عنها ذاتية له وذلك لأن موضوع علم النحو إما أن تكون الكلمة
الصفحه ١٦٦ : الموضوع له سواء كان المراد بالحال حال التلبس أم
حال الجري ام حال الحكم عليه ببعض الأحكام لانه ان كان
الصفحه ١٧٧ : من ان يكون عرضا لجنس وخاصة لآخر والشيء لا اعم منه ليكون خاصة له وعرضا
عاما لما تحته فهو من قبيل لزوم
الصفحه ١١٨ :
لا ان مفهومه هو
نفس مفهوم ذات له الضرب ومثل ذلك قولهم الانسان حيوان ناطق فانه ليس المقصود بذلك
ان
الصفحه ١٤٥ :
لأن استعمال اللفظ الموضوع فيما وضع له متأخر عن اللفظ ووضعه «وفيه اولا» انه
منقوض بوجود المشتركات فى
الصفحه ١٧٦ : فصلا في الفن هو
الناطق بما له من المعنى بحسب الوجدان بحيث لا يكاد يشك ذو الوجدان ان لفظ ناطق بما
له من
الصفحه ٢٤٣ : والاثبات نعم له أن يتصرف فيه بالايجاد وعدمه بما انه
جاعل الممكنات وعليه تعلم انه لا مجال لجريان البرا
الصفحه ٣٥٦ :
الذاتي لان الامكان الذاتي لا أثر له في مثل المقام فاذا كان المراد من التكليف هو
جعل ما يمكن ان يكون داعيا
الصفحه ٢١ : هذا
يكون مبحث حجية الكتاب مما له ارتباط باحد أجزاء الموضوع على هذا الفرض كما أن
مبحث حجية خبر الواحد
الصفحه ٤٥ : بد أن يكون له مدلول بالذات وهو المفهوم الذي يحضر في الذهن عند سماعه ومدلول
بالعرض وهو ما يكون ذلك
الصفحه ٧٣ :
فيرد عليه ان
التقييد بامر ما معنى حرفى فلا يمكن ان يكون جزء من مدلول الاسم واسم الاشارة من
بعض
الصفحه ١٧٨ :
عليه بالمادة ولا ريب في ان مصداقها كذلك يختلف باختلاف المبدأ المعرف له فقد يكون
جنسا كالماشي ونوعا