الصفحه ٥٤ : يكون المفهوم
العام مرآة لملاحظة الخصوصيات التفصيلية لما مر من أن العام بما هو عام لا ربط له
بالخاص بما
الصفحه ٥٧ :
لا شبهة فى أن
الابتداء الذي هو معنى لفظ من له جزئيات خارجية متماثلة ولا ريب في ان تماثلها
إنما
الصفحه ٩٩ : المزبور يتضح له تفصيلا ان اللفظ موضوع لذلك المعني
المعلوم لديه هذا غاية تقريب كيفية استكشاف الوضع بالحمل
الصفحه ٢٠٨ : فى المقصود اذ هو يعلم انه تحصل الفائدة المطلوبة له
اعني بها صحة اتمام الصلاة بنفس قصد الاقامة وان لم
الصفحه ٥٩ : تفاوت فيه من ناحية اختلاف
هذه الخصوصيات وهذا يدل على أن الموضوع له فيها هو القدر المشترك بين هذه
الصفحه ١٦٨ : اذ بالوجدان ان المشتق غير مركب
بالنحو الأول فلا بد من القول بالبساطة المقابلة له (واما النحو الثاني
الصفحه ٢٤٨ : الكلام بتقريب ان المكلف يعلم باشتغال ذمته بالتكليف في حال ترك
غيره لمتعلق ذلك التكليف وبعد فعل الغير له
الصفحه ٢٦٣ :
ففى مثل هذا الفرض
يجوز للعبد ان يبدل امتثاله الاول بامتثال آخر ويحضر ماء آخر له قبل ان يشرب الما
الصفحه ٧٧ :
وباعتبار ان
اقترانها بتلك الخصوصيات المميزة لها يوجب تعينها عند المخاطب صح ان يدعى انها من
الصفحه ٢٠٣ :
المأمور لطاعة
الامر وعدمه وبما انه قد ينكشف له استعداده من حيث الطاعة بالشروع فى مقدمات العمل
الصفحه ٢٧٩ : ناظرا الى
جهة الوضع والتكليف كليهما مثل ما ورد فى باب التقية ان كل شيء اضطر اليه ابن آدم
فقد احله الله
الصفحه ٤٧ : الحمل
الى غير ذلك من موارد استعمال هذه الادوات بداع غير افادة ما وضعت له وعليه فاما
أن يكون استعمال هذه
الصفحه ٣٧٤ : الزائد المشكوك مع أن
وجوب الأقل مردد بين كونه نفسيا أو غيريا والمقام من هذا القبيل بلا فرق كما هو
واضح
الصفحه ٤٠٠ :
الفعل الاختيارى للغرض والفائدة فلا مجال له فيما لا ثمرة مترتبة عليه كالمقام*
لانا نقول* الحكم وان كان
الصفحه ٤١٢ :
الله فرجه كما
يرشد الى ذلك قوله (ع) ان الله سبحانه سكت عن اشياء لم يسكت عنها نسيانا الخ نعم
مع