الصفحه ١٩ : بموضوعه فيما لو كان له
موضوع مثل علم الحساب والهندسة ومعه فلا وجه لحصر تمايز العلوم في تمايز موضوعاتها
الصفحه ١٢ : له (ومنها) أن اتحاد الواسطة مع ذي الواسطة وجودا لا يكفي فى كون عرض
الواسطة عرضا ذاتيا لذيها وذلك لما
الصفحه ٣٨٥ : الواجب فان كان المراد منه اعتبار قصد
التوصل كما ينسب الى الشيخ (قده) فسيجيء ما فيه (وان) كان المراد منه
الصفحه ٢١ : هذا
يكون مبحث حجية الكتاب مما له ارتباط باحد أجزاء الموضوع على هذا الفرض كما أن
مبحث حجية خبر الواحد
الصفحه ٨٨ : الموضوع له
والمعني المستعمل فيه كما في المجازات المتعارفة واما فى المقام فالمصحح للاستعمال
هي المناسبة بين
الصفحه ٣٢٩ : محذور
دخل الامر المتاخر في المتقدم سواء كان المتاخر شرطا للمتقدم ام مقتضيا له هذا كله
فيما افاده استاذ
الصفحه ١٨٣ : التبادر اذ نرى بالوجدان ظهور الاوصاف في المتلبس سواء كان مركبا من
ذات ومبدأ ونسبة ام مركبا من مبدأ ونسبة
الصفحه ١٨٨ : المفهوم الموضوع له المشتق هي الذات ويكون انتساب المبدأ اليها
حيثية تعليلية في مقام الوضع يلزم ان يكون
الصفحه ٢٧٩ : لو كان الحاكم
بسقوط فعلية الخطاب بالعمل الاختياري فى حال الاضطرار هو العقل الذي لا نظر له فى
هذا
الصفحه ٧٤ :
خاص (وثانيا) انه اذا كان الموضوع له هي الخصوصيات المفصلة على هذا القول فلا يخلو
حين الاستعمال اما ان
الصفحه ٢٣٩ : متوقف على
عدم الاطلاق فلو كان الاطلاق منوطا بعدم حكم العقل لزم الدور (ولكن) الاطلاق وارد
على حكم العقل
الصفحه ٨٧ : وضع له فالنزاع المزبور وان كان
فى الظاهر له مجال واسع إلا أنه عند التروي لا يكاد يرى له وجه بل المتروي
الصفحه ١٧٢ : قلت) ان الذات
المأخوذة فى مفهوم المشتق أو الملازمة له ان كان المراد بها مفهومها لزم جعل ذلك
المفهوم
الصفحه ٣٤٩ : التهيئي او الزام العقل بها تحصيلا لغرض المولى كما سيأتي تفصيل ذلك إن شاء
الله تعالى ولا يقدح بالمختار
الصفحه ١٢٥ : المسمى بلفظ الصلاة وذلك
كما لو سئل احد عن جماعة مشتغلين بالصلاة وهو يعلم بفساد صلاة بعضهم لصح له ان
يخبر