الصفحه ١٤٢ :
الدليل الذي دل على امضاء المسبب مثل قوله تعالى (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ) بما انه قد دل باطلاقه على امضا
الصفحه ١٢٥ : (وثانيا) انه لا يمكن
المصير اليه لان هذا العنوان ليس له ما بحذاء غير المعنونات المتكثرة الخارجية
اعني بها
الصفحه ١٦٧ :
الموضوع له ما
يتوقف على الوضع وهو محال للزوم الخلف أو الدور واما ان يكون على نحو خروج القيد
الصفحه ٥٦ : التقيد بطرفيه في قوام معناه
وعدم دخوله فلو كان داخلا لزم كون الموضوع له فيها خاصا كما انه لو كان خارجا
الصفحه ٩٤ : ذهن العالم بوضع ذلك اللفظ له وان
نطق به ناطق بلا شعور (فتحصل) ان الالفاظ موضوعة لنفس المعاني بلا تخصص
الصفحه ٣٢١ : ذكرنا ان الشرط تكوينيا كان أم تشريعيا ليس له إلا أثر واحد وهو ما
تحصل فى المقتضى باضافته اليه خصوصية بها
الصفحه ٢٢٢ : ربط لها بتعلق التكليف بنفس الفعل او بالغرض الذي يكون الفعل
معدا له وعليه يصح ان نفرق بين التعبدي
الصفحه ٣٤ : له فى هذا النحو هو المعنى
المطلق وهو ايضا يتصور بطورين (احدهما) أن يكون المعنى هو المطلق الساري فى
الصفحه ٦٨ :
القول المزبور فى
حقيقة المعنى الحرفي وذلك لما سيأتي فى محله إن شاء الله تعالى من أن تحقق المفهوم
الصفحه ١٤٩ : ) انه ان اريد من قيد الوحدة هو كون المعنى الموضوع له لا يشاركه معنى
آخر فى استعمال اللفظ فيه بمعنى أن لا
الصفحه ١٥١ :
وان كان مشتركا
بين الاستعمالين فى المقامين إلا ان الدليلين المزبورين غير تامين كما اشرنا الى
الصفحه ١٩٣ : ) ان المشتق بما له من المعنى الحقيقي يصح
اجرائه على غير ما هو له اما للتصرف فى الموضوع كما هو المختار
الصفحه ١٩٧ : هو قضية الاطلاق ومقدمات الحكمة لا وجه لدعوى الاول لكثرة استعماله في
الاستحباب كما يشهد له ما ذكره
الصفحه ٢٥ : يتوهم دخله فى استكشاف وظيفة المكلف من العلوم المزبورة وغيرها إما أن
لا يكون له فى الواقع دخل فى استكشاف
الصفحه ٦٦ :
والسخرية مع أنه
لا وجود لشيء من التمنى والترجى في الخارج حين استعمالها بداعى الاستهزاء أو
السخرية