الصفحه ٢٥ : فى استكشاف نفس الوظيفة وإن كان له دخل فى تشخيص
موضوعها كعلم الرجال الذي يبحث فيه عن احوال الرجال
الصفحه ٣٤٠ : الملتفت المزبور إلا ان الارادة في القسمين
الاخيرين لها ارتباط ذاتي بالتقدير المزبور سواء كان المريد قد وجد
الصفحه ٣٨٧ :
الرجحان إنما
يتعين اذا كان تأثيره بالغا حد اللزوم وإلا فلا يحكم العقل إلا برجحان التطبيق
عليه ومن
الصفحه ٢٥٥ :
وتشخيص المطلوب بالامر وبحث الاجزاء انما يقصد به استعلام ان الاتيان بالمطلوب
المشخص اي شيء كان هل يجزي عن
الصفحه ١١٧ : الساري فى وجود تلك المقولات فصورة تلك المرتبة
الخاصة هو مفهوم الصلاة (فلا يقال) اذا كان الجامع عبارة عن
الصفحه ٤٨ : ذلك) تعرف أنه كما
يصح أن يستعمل كل من الاسم والحرف فى معناه الموضوع له مع تطبيقه على الجزئي الخاص
كما
الصفحه ٢٤٦ : مقدورا له أو كان كذلك حين جعل الحكم فالمشهور انه
يصير المقدور منهما واجبا تعيينيا لانحصار الخطاب فيه
الصفحه ٢٣٤ : مثلا إلا اذا كان له اثر شرعى وليس له أثر شرعى غير وجوب التصديق
فيتوقف ثبوته لموضوعه على ثبوته له وهذا
الصفحه ٢٨ :
الواضع هو الله
تعالى أو غيره قيل إنه هو الله تعالى ولكن لا بطريق الرسالة كما هو الشأن فى
الاحكام
الصفحه ٣٠٨ :
ظاهر هذا الحديث كما اشرنا اليه* اللهم* إلا ان يفرق بين الجاهل البسيط الذي لا
حجة له على حكم العمل الذي
الصفحه ٥٩ : ويكون ممتازا عن المعنى الاسمى بذاته لا باللحاظ كما توهم والموضوع له
فى الهيئات كالوضع عام كما هو الشأن
الصفحه ٩٨ : والآخر مفصلا كما هو شأن
التعريفات والحدود مثل قولهم الانسان حيوان ناطق أم كان كل من المفهومين مجملا كما
الصفحه ٤٠٣ : بالبغض التبعي وحراما بالحرمة
الغيرية كما كان الأمر فى مقدمة الواجب من دون فرق بينهما اصلا وبذلك يتضح
الصفحه ٧٥ : سبيل الحقيقة وان كان المراد
بها الاشارة الايقاعية المنشأة بنفس الاستعمال لزم الدور أو الخلف كما اشرنا
الصفحه ١٩٢ : المشتق كما يجوز ان يسند وينسب الى ما هو
له يجوز ان يسند الى غير ما هو له بنحو من انحاء العناية وهو المعبر