الصفحه ٤٠٥ : الخارجي كما هو الشأن في سائر الكيفيات النفسية من المحبة والاشتياق بل
العلم والظن ونحوهما (كما يشهد) لذلك
الصفحه ٣٧٠ :
(ثم انه قد يتوجه)
على المختار إشكال وهو انه يلزم عليه بعجزه عن الوضوء في الوقت لانه حينئذ يكون من
الصفحه ٦٠ : زيد غلام عمرو أو زيد العالم فى الدار أو هذا
زيد العالم والهيئة الثانية تحكي عن ايقاع النسبة نحو زيد
الصفحه ٣٤٨ : كاشفا عن نحوها الخاص ليكون
تأثيرها في تحريك العبد نحو المكلف به عند حصول ذلك التقدير المقيد للارادة
الصفحه ١٧٩ : مثلا هذا كله فيما يتعلق
بالشق الأول من الترديد.
(واما الشق الثاني)
فقد اجاب عنه فى الفصول بان المحمول
الصفحه ٢٨٤ :
العلم بارتفاع العذر في الوقت وجواز تحصيل الاضطرار الموجب له (والسر) في جميع ذلك
كونه وافيا بمصلحة الوضو
الصفحه ٨٨ :
فى التصرف
باستعمال اللفظ فيما يناسب معناه الحقيقي فانه اذا فرض عدم سلوك أهل اللسان لسبيل
المجاز
الصفحه ٣٠٦ : الخلاف كالقضاء اذ انكشاف الخلاف بالظن المعتبر مثل
انكشافه بالعلم وسره ان التكليف الواقعي في نفسه محفوظ في
الصفحه ٣١٠ : ان يرتب اثر الواقع على
الامارة من علم بخطئها حين قيامها عند آخر لا يعلم بخطئها
(الفصل الثالث فى
الصفحه ٤٨ : المادة والهيئة فكما أن الاسم غير العلم اذا استعمل فى معناه يكون مفاده
طبيعي المعنى وإن كان يراد به مصداق
الصفحه ٢٧٧ : ملزمة في ذلك فالمكلف اذا اتى بالبدل في الوقت الذي يستوعبه العذر مع علمه
بعدم وفاء مصلحة البدل بتمام
الصفحه ٢٧٦ : ء
المصلحة الملزمة التي فاتت المكلف في الوقت بالاضطرار مع العلم بعدم وفاء مصلحة
البدل بمصلحة المبدل ولا يخفى
الصفحه ٢٩ : مثلا علم النحو والعروض بعد اختراعهما
يكون لهما تقرر في لوح الواقع وإن لم يوجد في الخارج من يعلم شيئا
الصفحه ١٠٤ :
فيستحيل احتمال
الانتقاض فى كل من الطرفين بالعلم الاجمالي بخلافه (بل لما قررنا) فى محله من أن
الصفحه ١٥٤ : احد الأعلام في الدلالة
على تعدد نفس مدخولها اعني به لفظ العلم وحينئذ يكون مفهوم لفظ زيدين مثلا هي