الصفحه ٨٢ : والشاهد على ذلك في
الملازمة العقلية يرى الناظر ان المؤثر هي الملازمة بحيث يكون غافلا عن علمه (فان
قلت
الصفحه ٢٠٢ :
نفوسنا عند الأمر بشيء صفة زائدة على ما يحدث فيها من العلم بمصلحة الشيء المأمور
به والشوق الى صدوره من
الصفحه ٩٨ : الاطراد في الاستعمال بكون بعض الاستعمالات التي يتحقق
بها قد تحقق من المستعمل بلا عناية فهو ايضا لا يجدي في
الصفحه ٧٦ : الموارد التي تستعمل فيها بمعنى واحد لا بمعان متعددة كما في لفظ
العلم المتكرر الوضع فهي اذا من متحد المعنى
الصفحه ٣٢٧ : الحكم عليه سوى شخص زيد مثلا وما عداه
لا دخل له فى الحكم بوجوده العيني وانما يكون دخيلا فيه بوجوده العلمي
الصفحه ٣٧٣ : احتمال ان يكون فى الواقع واجب آخر مقيد بما علم وجوبه في
الجملة وهذا على نحوين (احدهما) انه على فرض احتمال
الصفحه ١١ : بالنسبة الى العام كما
اشرنا الى ذلك في كون مباحث علم النحو اعراضا ذاتية بالنسبة الى موضوعه اعني
الكلمة
الصفحه ٦ : الأمور المختلفة
هو المؤثر فى ذلك الغرض الوحداني البسيط لأن العلم كما تقدم عبارة عن القضايا
المركبة من
الصفحه ٢٦٨ : ولا يجوز للآمر الايجاب والبعث الى العمل في الوقت ان
علم بزوال العذر في الوقت للزوم التفويت ولا يجوز
الصفحه ٣١٣ : الفقهية
عن علم الفقه كقاعدة ما يضمن وما لا يضمن وغيرها من القواعد السابقة الذكر فان
الموضوع فيها على ما
الصفحه ١٠٢ :
هذا الفرض لا مجال
للتمسك باصالة الحقيقة لأن كلا الاستعمالين المحتملين فى الفرض حقيقة وأصالة
الصفحه ٣٦٦ : لانه بعد البناء على
أن قلة مخالفة الاصل من المرجحات يكون ترك الاخذ بظهور المادة في الاطلاق ولو
لارجاع
الصفحه ٥٧ : لفظى بل يراه من متحد
المعنى وأن استعماله فى جميع تلك الجزئيات بلحاظ واحد على حد استعمال الاسم غير
العلم
الصفحه ١٨٠ : الذات في مفهوم المشتق لما كان ذلك دليلا على بطلان دعوى دخول مصداق الذات
فيه لاتفاق أهل العلم المتخاصمين
الصفحه ٣٦ : تلبس بالعلم في عرض واحد باعتبار مصحح واحد وهو التلبس بمبدإ ذلك العنوان
المشتق واما صيرورة الطبيعي الذي