الصفحه ١٨ : علم النحو
وصون الفكر عن الخطأ فى في الاستنتاج فى علم المنطق وامثال ذلك.
وقد يتوهم أن وجه
العدول هو
الصفحه ١٧ : الحيثية المزبورة إن اريد
بها العنوان المنتزع من جميع محمولات العلم التي يبحث فيه عن ثبوتها لموضوعه فهي
الصفحه ١٩ : كانت عوارض النوع غريبة بالنسبة الى الجنس فلا وجه للبحث
عنها في العلم الذي يكون موضوعه الجنس وبمصيرنا
الصفحه ٩٧ : موضوعا
للمعنى الذي انسبق الى ذهنه واما انسباقه الى ذهنه فهو لا يتوقف علي خصوص العلم
التفصيلي بل يكفي في
الصفحه ١٦ : الذاتي بجعله
عبارة عن الحقيقة في الأسناد فى المحمول (ثانيهما) هو أنا لا نسلم أن موضوع كل علم
هو خصوص ما
الصفحه ٣٢٤ : قسمين (احدهما) القضية الخارجية وهي التي يكفي في حكم الحاكم فيها
علمه بتحقق موضوع الحكم بقيوده فى الخارج
الصفحه ٩ :
فرض غرضا واحدا
للعلم ليس بواحد حقيقة بل هناك أغراض متعددة بعدد المسائل المبحوث عنها في ذلك
العلم
الصفحه ٤ : على هذا العلم بلا أعمال مقدمات أخرى كتعلم ذلك العلم
وارادة تطبيق قواعده في مقام الابتلاء بها (والجواب
الصفحه ٣٠٥ :
قاعدة الطهارة هذا
كله فى الاصول الوجودية محرزة كانت او غير محرزة.
(واما الاصول
العدمية) فملخص
الصفحه ٢٣٠ : الوجه والتمييز
مثلا العلم بالحكم مما يراه الانسان متأخرا عن الحكم فلو أخذ قيدا فيه او جزء لرآه
متقدما
الصفحه ١٠٣ : بتقدم الاستعمال على النقل وتأخره عنه (وهذه)
الصورة تتحقق فى ثلاثة موارد (الاول) فيما اذا علم بتاريخ
الصفحه ٣٤١ : انبعاث
المكلف نحو الواجب كما في صورة الجهل به او في صورة العلم به مع تمرد المكلف وما
ذاك إلا لكون الحكم
الصفحه ٢٠١ : فى
الواقع فى حال العلم بثبوته ولكن لا يكتفي من المكلف بعلمه بثبوته بل لا بد من ان
يبني فى قلبه على
الصفحه ٢١٥ : له اليه إلا في حال علمه بها
الصفحه ٣٦٩ : متحقق فى صورة العلم بتوجه الخطاب فيما يأتي ايضا لان علم المكلف
بانه سيخاطب في المستقبل لا يكون بيانا