الصفحه ٤ :
صغرياتها بنظر اهل
الفن مثل العلوم المدونة لبعض الفوائد التي زعموا ترتبها عليها مثلا علم (النحو
الصفحه ٦٧ : إنشائها نحو
ذلك الاثر وإنما يترتب على انشائها ثبوتا انتزاع عناوين لا يمكن انتزاعها إلا بعد
إنشائها مثلا
الصفحه ٧١ :
كونه مبهما من
جميع الخصوصيات الذاتية والعرضية بل هو يكون على نحو المعنى المتصور من الشبح
المرأى
الصفحه ٧٢ : (الثالث) ان اسم الاشارة موضوع لايجاد الاشارة به فيكون في
المجعولات الوضعية بمنزلة اليد ونحوها في الآلات
الصفحه ٧٨ : ووضع اللفظ بازائه كان من الوضع العام بالنحو المشهور «إلا أنه توهم فاسد»
لما عرفت من ان معاني المبهمات
الصفحه ٩٧ :
ويمكن احراز ذلك
وتشخيص نحو الانسباق وطوره بالاطراد وعدمه فان كان انسباق المعنى مطردا احرزنا كون
الصفحه ١١٢ : عنه* فالتحقيق* ان هذا النحو من الشرط خارج عن التسمية وعن دائرة النزاع
على نحو ما قرر في القسم الأول
الصفحه ١١٩ :
والتقرب به من
الله تعالى والتعرج به الى المراتب العالية وامثال ذلك من آثار هذا النحو من كمال
الصفحه ١٥٩ : الحدث اما
النحو الأول فلكون الفعل مركبا من هيئة ومادة ولا شبهة فى ان المادة لا تدل على اكثر من الحدث
الصفحه ١٩٢ : الأمر) في المواد التي تكون الافعال المشتقة منها لازمة كالقيام والقعود
والمرض والصحة ونحوها فان معاني هذه
الصفحه ٢٠٤ : المقدمة ان هذا النحو من العوارض يحتاج الى جعل مستقل يتعلق به ولا يغني جعل
معروضه عن جعله مثلا علم الانسان
الصفحه ٢٤٥ : تناله يد الجعل والتشريع وبما ان قيد الدعوة
ونحوه لا يمكن أخذه فى متعلق الأمر الاول ولا تعلق الامر الثاني
الصفحه ٢٥٥ : من مادة وهيئة وان المادة تدل على الحدث الملحوظ لا بشرط وان الهيئة
انما تدل على البعث نحو تلك المادة
الصفحه ٢٩٧ : يتوجه
عليه اشكال عقلا والظاهر عدم قيام الاجماع على بطلان هذا النحو من السببية (وكيف)
كان فالظاهر ان محل
الصفحه ٣٢٢ : لا مانع من دخله فى المعلول على
نحو دخل الشرط فيه إذ عرفت ان دخل الشرط في المعلول ليس على نحو التأثير