الصفحه ٣٥٥ : يحصل غرضه من ذلك الفعل الا فيه وهذا أمر مفروغ
عنه فى الارادة التكوينية واما التكليف فهو عبارة عن
الصفحه ٤١١ :
الارادة لانها
ايضا من الصفات النفسانية فلا مجال لسرايتها من الطبيعى الى الحصص «قلت» ان اريد
من
الصفحه ٤١٣ :
والاباحة لا الاعم
منه ومن الجواز اللااقتضائي ضرورة ان الجواز بهذا المعنى بعد ورود الدليل على
الصفحه ١٧ :
فجعلوا موضوعات العلوم بعضها أعم من بعض وبعضها أخص إما مطلقا أو من وجه كما هو
محرر في كتبهم اذ لو كانت
الصفحه ٢٥ :
غير مخالف للكتاب
أو السنة مما ينحصر امره بنظر المجتهد وكذلك بقية القواعد الفقهية التي هي من هذا
الصفحه ٣٠ :
ومما ذكرنا ظهر لك
فساد ما يقال من الاشكال على كون الملازمة الوضعية واقعية بأنها لو كانت كذلك لما
الصفحه ٣٢ :
من تصور شيء الى
شيء آخر بل تجد أنها ابتداء أحست بالشيء الذي انتقلت اليه بسبب سماعها اللفظ نظير
من
الصفحه ٣٦ :
افرادا لذلك الكلي
وعليه يكون معنى الفرد هو الوجود الشخصي الذي ينتزع منه عنوان خاص به يسمى حصة من
الصفحه ٤٧ : السخرية او التودد او الحنين والتوجد او التعجيز والتهديد
وغيرها من الدواعى الأخرى كما هو مذكور في محله (ولا
الصفحه ٤٨ : مطابقها حين الاستعمال امورا جزئية خاصة غاية الأمر
أن خصوصية المطابق تفهم من القرائن الحالية أو المقالية
الصفحه ٦٩ :
خاصا من افراد
الوجوب فيكون ذلك التعليق لبيان خصوصية الفرد الذي يوجد من افراد الحكم (وعلم ايضا)
ان
الصفحه ٨٤ : ء
بالحمل الاولى (وعليه) يكون خطور جزء المعنى الذي هو مدلول اللفظ مطابقة بهذا
النحو من الخطور دلالة تضمينه
الصفحه ٨٨ : كان من يسلكه من التابعين لهم مخالفا لهم فى طريق المحاورة وكان كلامه
المتجوز فيه غير عربي ولا نقصد
الصفحه ١٠٦ : المعاني الى ازيد من النطق بتلك الالفاظ المصطلح بها
على تلك المعاني وهكذا يكون ديدن كل من يتبعهم في طريقتهم
الصفحه ١٠٨ :
والرواية ليستكشف من عدم النقل عدم المنقول (كما انه) قد يستشهد لنا فى الحقيقة
الشرعية بالآيات الظاهرة بثبوت