الصفحه ٣١٣ :
هذا البحث لا يختص
بالواجبات الشرعية بل نتيجته ان مقدمة كل واجب واجبة بوجوب من سنخ وجوب ذيها* وقد
الصفحه ٣٣٣ : في خصوصيات تقرره الى كيفية اعتباره ومن الواضح انه لا مانع من ان يعتبر
المعتبر حين الاجازة الملكية من
الصفحه ٤٠٦ :
عبارة عن نفس
الطبيعة من حيث هي (وذلك) لما عرفت من امتناع تعلق الطلب بالخارج وبالوجود ولو
بمعنى
الصفحه ٢٠ : يبحث فيه عن عوارضه الذاتية كجملة من
العلوم الاخرى قيل (نعم) وأنه هي الادلة الاربعة بما هي ادلة كما هو
الصفحه ٢٣ :
موضوعات مسائل علم
الاصول حيثيات تعليلية مثلا مسألة حجية خبر الواحد من مسائل العلم وموضوعها هو
الصفحه ٣٧ :
خصوصيات الأفراد يكون متعددا وبالغائها يكون متحدا.
اذا عرفت ذلك
فاعلم أن كل مرتبة من مراتب الوجود السعي
الصفحه ٣٨ :
العناوين العامة المنتزعة تكون على انواع (منها) العنوان المنتزع عن الجامع الذاتي
بين افراده المتحد وجودا مع
الصفحه ٥٨ :
القدر الجامع الذي
هو معنى الحرف فى مثل سرت من البصرة لاحتفافه بالخصوصيات الموجبة لكونه جزئيا
الصفحه ٥٩ : يجدي في كون المعنى الحرفي كليا حتى على القول بوجود الكلي الطبيعي فى الخارج
لأن من يقول بوجوده فى الخارج
الصفحه ٧٠ :
وبين تقييدها
لاستفادة المفهوم منها (إذ في الأول) يلاحظ مدلول الهيئة اعني به الوجوب ويقيد
بالقيد
الصفحه ٧٥ :
في بيان حقيقة
الاشارة اندفع ما يمكن ان يستشكل به على المختار ايضا من انه ما المراد بالاشارة
التي
الصفحه ١٣١ : ءة وعدمه من ثمرات انحلال العلم الاجمالي وعدمه سواء قلنا
بالصحيح أم الاعم ولذا ذهب المشهور الى البراءة مع
الصفحه ١٣٣ :
«ومنها» قوله* ع*
من زاد فى صلاته فليستقبل ونحوه غيره وتقريب الاستدلال هو انه (ع) قد استعمل لفظ
الصفحه ١٣٤ :
من تعلق النهى
المولوي بالصلاة حال الحيض فتكون الصحة المعتبرة قيدا للصحيح على الصحيح غير
متقومة
الصفحه ١٣٦ :
من صحة اطلاق لفظ
الصلاة بما لها من المفهوم المرتكز على الصلاة الفاسدة فى نحو المثال المتقدم من