الصفحه ١٣٥ : النذر لم يتعلق بترك نفس الصلاة ليستكشف من صحته وانعقاده كون المسمى هو الاعم
اذ استكشاف ذلك ينوط بفساد
الصفحه ٥٧ :
لا شبهة فى أن
الابتداء الذي هو معنى لفظ من له جزئيات خارجية متماثلة ولا ريب في ان تماثلها
إنما
الصفحه ٧١ :
كونه مبهما من
جميع الخصوصيات الذاتية والعرضية بل هو يكون على نحو المعنى المتصور من الشبح
المرأى
الصفحه ٥٠ :
والاستفادة من حيث
جعل الطريق لها والكاشف عنها وهو الكلام (ولا يخفى) أن المعاني الحرفية من أهم
الصفحه ١١٨ : انه يمكن ان يتصور جامع بسيط
غير الجامع العنواني وغير الجامع الماهوي وهي مرتبة من الوجود الساري في جملة
الصفحه ١٣٢ :
لا للمعنى من حيث هو كشفت صحته عن عموم معناه الارتكازي وهو المطلوب (الثالث) هو
انا اذا راجعنا ديدن
الصفحه ١٥٥ : بالمبدإ فى الحال أو في الأعم من
المتلبس به والمنقضى عنه بعد اتفاقهم على كونه مجازا فى خصوص من لم يتلبس
الصفحه ٢٢٠ :
العبادة المنهى
عنها ولو نهيا غيريا ولذا جعلوا البحث عن كون الامر بالشيء يقتضى النهى عن ضده من
الصفحه ١٤٩ :
في جواز استعمال
اللفظ فى اكثر من معني لغة (هذا كله) فى بيان عدم الجواز عقلا واما جوازه وعدمه
بحسب
الصفحه ١٥٦ :
ارادة وقوع الحدث
وصدوره من الذات المنسوب اليها وهي النسبة التي يدل عليها فعل الامر «ولا يخفى» ان
الصفحه ٢٧٣ : إنما يكون من غير جهة العمل الاضطراري واما من جهته
فيكون مجملا اذ لو كان من جهته مطلقا فلا وجه للنزاع
الصفحه ٣١١ :
المعنى وبين أن
يكون فى معنى آخر وهو امكان تولد إرادة متعلقة بالمقدمة من الارادة النفسية
المتعلقة
الصفحه ٤٠٣ :
عدم الوجوب
التخييرى فاما أن يكون من جهة ان أحد الاطراف وهو ترك الارادة مما لا يعقل تعلق
التكليف
الصفحه ٤٦ :
ثم إنه قد يفصل فى
المعاني الحرفية وما شاكلها من الاسماء بين ما يكون منها حاكيا عن امر خارجى مثل
الصفحه ١٢٤ : لأن الشك حينئذ يسري الى الامر بالمرتبة
العليا من ذلك الشيء البسيط المعلوم تعلق الامر بالمرتبة الضعيفة