الصفحه ٥٧ :
لا شبهة فى أن
الابتداء الذي هو معنى لفظ من له جزئيات خارجية متماثلة ولا ريب في ان تماثلها
إنما
الصفحه ٥٨ :
القدر الجامع الذي
هو معنى الحرف فى مثل سرت من البصرة لاحتفافه بالخصوصيات الموجبة لكونه جزئيا
الصفحه ١١٣ : على المسمى ان اللفظ موضوع
للحصة المقترنة بهذا الشرط بحيث لا يصدق العنوان عند فقد الشرط ومعه يمكن ان
الصفحه ٣٨٧ : باستحالة الدور حقيقة وعلى ذلك
فحكم العقل بوجوب شيء لكونه مقدمة الواجب حكم بوجوب عنوان المقدمة قهرا وبما أن
الصفحه ٤٩ : الذي يقصده المخبر بقوله زيد فى الدار مثلا هو كونه في
الدار لا أنه يريد أن يحضر مفهوم زيد أو مفهوم الدار
الصفحه ٣٦٠ : كالموضوع له عام على
النحو الذي اخترناه ومعه لا بأس بتقييده او اطلاقه (وثانيا) لو سلم ان المستعمل
فيه في
الصفحه ٥١ : الوجدان فاما ان يقال بوضع
هيئات الجمل مطلقا او بعدم وضعها مطلقا لا سبيل الى الثانى لكونه خلاف الوجدان فى
الصفحه ١٧ : : ان موضوع علم النحو مثلا الكلمة من حيث الاعراب والبناء وموضوع علم الصرف
الكلمة من حيث الصحة والاعلال
الصفحه ٧٧ :
وباعتبار ان
اقترانها بتلك الخصوصيات المميزة لها يوجب تعينها عند المخاطب صح ان يدعى انها من
الصفحه ٣٠ : تختلف فيه الانظار كذلك الربط الوضعي (والجواب) أنا قد بينا
أن الملازمة بين حضور اللفظ الموضوع وحضور
الصفحه ٢٥٦ : لكونه اقل مئونة من الساري فلا بد ان لا يفرق بين الأوامر والنواهى
«وقد يجاب» عن
الاشكال بوجهين «الأول
الصفحه ٢٦٥ : المعادة لا بد ان ينوي
به الوجوب لأنه هو الذي يختاره الله تعالى لكونه احب الفردين ولا موقع لنية الرجا
الصفحه ١١١ : لكونه بمنزلة الموضوع من الحكم ومعه لا يمكن ادخاله فى المسمى لاستلزامه
الاستواء فى الرتبة وهو محال
الصفحه ٢٢ :
ولذا التجاء بعض
الفحول الى القول بكون موضوع علم الاصول هو الأمر الذي تكون نتيجة البحث عن شيء من
الصفحه ٦٣ : الذي هو نقيض موضوع المنطوق وهو
الماء الكر هذا كله في الفرق بين النسبة الناقصة والتامة.
الفرق بين