الصفحه ٢٣٣ : هذا الخطاب لا يتوجه الى المكلف إلا عند تحقق موضوعه الذي له
أثر شرعي ولا ريب فى ان موضوعه هو قول العادل
الصفحه ٢٣ : (فالتحقيق) أن علم
الاصول لا موضوع له يبحث فيه عن عوارضه الذاتية بل الموجب لكونه علما واحدا فى عرض
العلوم هو
الصفحه ٢١ : هذا
يكون مبحث حجية الكتاب مما له ارتباط باحد أجزاء الموضوع على هذا الفرض كما أن
مبحث حجية خبر الواحد
الصفحه ٣٦٦ : فحيث ان تقييد المادة من هذه الجهة لا يكون متيقنا اذ تقييد الهيئة الذي
يوجب تقييد المادة هو جهة عدم
الصفحه ٣٧٨ :
مولاه قاصدا
التوصل بها الى ذيها لتتحقق خصوصية المطاوعة* قلت* ان حقيقة الامتثال هي الاتيان
الصفحه ٤٨ :
التفصيل في
المعاني الحرفية أن بعضها اخطاري كالنسبة الخبرية وبعضها ايجادي كالنسبة الانشائية
(قلت
الصفحه ١٨٣ : «لانا قلنا» ان العرف يرون الخبرين المشتملين على
وصفين مشتقين من مبدءين متضادين كما في المثال المزبور
الصفحه ١١ : علم آخر انتهى :
والذي يستفاد من هذا الكلام هو أن عوارض الموضوع الأخص غريبة بالنسبة الى الموضوع
الأعم
الصفحه ٨٨ : بلزوم الترخيص الا كون طريقة الكلام الذي يرتجله
المتكلم التابع لأهل تلك اللغة مأثورة عنهم إلا أن الذي
الصفحه ٢٢٤ : وجوده ذهنا فتوقف وجود الحكم خارجا على وجوده ذهنا
لكونه موضوعا او جزء من موضوعه لا محذور فيه اذ هو لا
الصفحه ١٥ : ضروري الثبوت له وإنما قصدنا
بذلك ان الجامع الكلي الذي هو موضوع العلم باضافته الى كل حيثية من تلك
الصفحه ٢١٦ : هو أن الجملة الخبرية الفعلية سواء قصد بها الكشف عن وقوع شيء فى الخارج أم
قصد بها انشاء امر ما نحو بعت
الصفحه ٦٤ : وإنما يوصف بهما الكلام الذي قصد المتكلم إفناء مفهومه
فى المحكي عنه بالعرض فالخبر والانشاء يشتركان فى هذا
الصفحه ٢٢٣ : ذلك الموضوع فى ذلك الفرض ولا
ريب فى ان مرتبة فرض الموضوع موجودا متقدمة على رتبة جعل الحكم عليه فاذا
الصفحه ٥٢ :
الربط المجمل الذي
دلت عليه هيئة قائم كذلك هيئة جملة زيد في الدار فلفظ في دل على عرض الأين منتسبا