الصفحه ٤١٣ :
والاباحة لا الاعم
منه ومن الجواز اللااقتضائي ضرورة ان الجواز بهذا المعنى بعد ورود الدليل على
الصفحه ١٧ :
فجعلوا موضوعات العلوم بعضها أعم من بعض وبعضها أخص إما مطلقا أو من وجه كما هو
محرر في كتبهم اذ لو كانت
الصفحه ٢٥ :
غير مخالف للكتاب
أو السنة مما ينحصر امره بنظر المجتهد وكذلك بقية القواعد الفقهية التي هي من هذا
الصفحه ٣٠ :
ومما ذكرنا ظهر لك
فساد ما يقال من الاشكال على كون الملازمة الوضعية واقعية بأنها لو كانت كذلك لما
الصفحه ٣٢ :
من تصور شيء الى
شيء آخر بل تجد أنها ابتداء أحست بالشيء الذي انتقلت اليه بسبب سماعها اللفظ نظير
من
الصفحه ٣٦ :
افرادا لذلك الكلي
وعليه يكون معنى الفرد هو الوجود الشخصي الذي ينتزع منه عنوان خاص به يسمى حصة من
الصفحه ٤٧ : السخرية او التودد او الحنين والتوجد او التعجيز والتهديد
وغيرها من الدواعى الأخرى كما هو مذكور في محله (ولا
الصفحه ٤٨ : مطابقها حين الاستعمال امورا جزئية خاصة غاية الأمر
أن خصوصية المطابق تفهم من القرائن الحالية أو المقالية
الصفحه ٦٩ :
خاصا من افراد
الوجوب فيكون ذلك التعليق لبيان خصوصية الفرد الذي يوجد من افراد الحكم (وعلم ايضا)
ان
الصفحه ٨٤ : ء
بالحمل الاولى (وعليه) يكون خطور جزء المعنى الذي هو مدلول اللفظ مطابقة بهذا
النحو من الخطور دلالة تضمينه
الصفحه ٨٨ : كان من يسلكه من التابعين لهم مخالفا لهم فى طريق المحاورة وكان كلامه
المتجوز فيه غير عربي ولا نقصد
الصفحه ١٠٦ : المعاني الى ازيد من النطق بتلك الالفاظ المصطلح بها
على تلك المعاني وهكذا يكون ديدن كل من يتبعهم في طريقتهم
الصفحه ١٢٠ : وتشخيصها به كالصلاة في المسجد والقنوت فيها ومثله
خصوصيات المقولات المقارنة لتلك المرتبة من الوجود الساري
الصفحه ١٢٣ :
ولازم ذلك هو صدق
تلك المرتبة من الوجود التي هي معنى الصلاة على كل فرد من افراد الصلاة باي نحو
الصفحه ١٢٥ :
يكون خارجا عن
ذواتها وصادقا عليها فهو كسابقه (ويرد عليه) ما يرد عليه من انه لا جامع بين
المقولات