الصفحه ٨٠ :
المزايا والخصوصيات تستفاد من جميع اللغات التي لا ربط لها بالاعراب «واما ثانيا»
فلانه لا ريب فى دلالة
الصفحه ٨٦ :
فكلما يتعلق بالكل
متعلق باجزائه وكل من الاجزاء ينال نصيبا منه (إلا أنه خلاف التحقيق) وذلك لأن
الصفحه ٩٣ :
اعني به دخول التقيد وخروج القيد بل كان اقصى ما يدل عليه هو كون الموضوع له حصة
من المعنى كما سنشير اليه
الصفحه ١٠٩ : الصحيح منها أو للاعم ولكشف حقيقة هذه
المسألة يلزم تقديم امور : * الاول* لا شبهة في جريان النزاع على القول
الصفحه ١١١ : بلفظ ما دائما هو تام بالنسبة الى نفسه من حيث كونه
مسمى فلا محالة يكون المقيس عليه في المقام لتشخيص كون
الصفحه ١٤٨ :
اطلق واستعمل في كل من معنييه او معانيه بلحاظ يخصه لزم ان يكون وجود اللفظ
الحقيقي فى الخارج وجودين
الصفحه ١٦٣ : كان حقيقة
(فان قلت) على ما
ذكرت من كون الزمان ما دام مستمرا في سير وجوده فهو فرد واحد شخصي يلزم ان
الصفحه ١٦٤ : بناء على كونه حقيقة فى خصوص المتلبس وهكذا الامر بالنسبة الى الاقسام
الاخرى من تقسيمات الزمان المزبورة
الصفحه ١٩٣ : الاخير بمعنى ان المتكلم يدعى ان النهر فرد من
افراد الماء لشدة ملابسته إياه واشار الى هذا الادعاء باسناد
الصفحه ٢٠٢ : من صفات النفس وغير اختياريين بخلاف هذا البناء فانه من افعال القلب وهو
اختياري له ولا يخفى أن هذا
الصفحه ٢٠٧ : العضلات مع الشوق المؤكد فكما لا يكون ثمة طلب من المشتاق كذلك لا
ارادة وحيث يتحقق تحريك العضلات مع الشوق
الصفحه ٢٢١ :
عبادة زائدا عن
المقدار الذي يحصل باتيان العمل الذي يكون من آلات العبودية فيما اذا عمله اصالة
الصفحه ٢٢٦ : الامتثال لان طبيعة الصلاة نفسها لا امر بها
وانما تعلق الامر بالعمل المركب منها ومن قصد امتثال الامر
الصفحه ٢٥٧ :
الاكتفاء بالمرة
بخلاف دفع المفسدة فانه لا يتحقق إلا بترك جميع الافراد الملازم لكون المراد من
الصفحه ٢٦٤ : )
بين وجوب المقدمة الموصلة ووجوب مطلق المقدمة انه بناء على وجوب الموصلة لا يتمكن
المكلف من الجزم بكون ما