الصفحه ٥٢ :
الربط المجمل الذي
دلت عليه هيئة قائم كذلك هيئة جملة زيد في الدار فلفظ في دل على عرض الأين منتسبا
الصفحه ٨٨ :
فى التصرف
باستعمال اللفظ فيما يناسب معناه الحقيقي فانه اذا فرض عدم سلوك أهل اللسان لسبيل
المجاز
الصفحه ١٥١ :
وان كان مشتركا
بين الاستعمالين فى المقامين إلا ان الدليلين المزبورين غير تامين كما اشرنا الى
الصفحه ١٩٧ :
ظهور مادة الامر
فى الوجوب بعد ما عرفت من عدم وضعه لذلك فهل يكون منشؤه غلبة استعماله في الوجوب
او
الصفحه ٢١٤ : من حيث الاحوال فاذا امتنع الاطلاق الافرادي في الامر الشخصي فلا يمتنع
الاطلاق الاحوالي فيه ويمكن ان
الصفحه ٢٧٣ :
المبدل الطولية لا
يمكن احراز كونها ذات مصلحة ليتنازع فى وفاء مصلحة البدل بمصلحتها وعدمه ولكان
الصفحه ٢٩١ : ذلك في مبحث الصحيح والاعم.
ثم ان هنا وجه آخر
للاجزاء هو ما افاده بعض الاعاظم (قده) اما في اجزا
الصفحه ١٣ : فيها فانها تنسب اليه بالعناية ويصح سلبها عنه فهو
موافق للمشهور.
ثم إن بعض الأعاظم
قدسسره عرف العرض
الصفحه ٥٦ :
(واما
القول الثاني) فهو يتصور في المقام على ثلاثة انحاء : (الأول) هو أن وضع الحروف
كوضع الاسما
الصفحه ٩٠ :
كما هو الغالب أو
بطريق ايجاده في الخارج الموجب لوجود ما يقابله من اجزاء القضية المعقولة كما في
الصفحه ١٣٦ :
من صحة اطلاق لفظ
الصلاة بما لها من المفهوم المرتكز على الصلاة الفاسدة فى نحو المثال المتقدم من
الصفحه ١٦٦ :
ذلك العنوان والاخرى حالة انقضائه عنها وبلحاظ هاتين الحالتين وقع النزاع بين أهل
الفن في أن المشتق هل هو
الصفحه ١٧١ :
يمكن ان تكون الهيئة دالة على الذات المنتسب اليها المبدا (خلاف) ما ثبت
بالاستقراء والفحص فى اللغة
الصفحه ١٩٥ :
هي حقيقة الشوق
الخاص كذلك مطابق مفهوم الأمر هو الطلب اعني الإرادة الحقيقية ولكن فى حال اظهارها
الصفحه ٢٤٣ : من التكليف المعلوم ولو انه بعض التكليف في الواقع هذا كله في تقريب
الاشتغال العقلي والجواب عنه.
واما