الصفحه ٣٦٠ : كالموضوع له عام على
النحو الذي اخترناه ومعه لا بأس بتقييده او اطلاقه (وثانيا) لو سلم ان المستعمل
فيه في
الصفحه ٣٨٢ :
على هذا التقدير الى خصوص الاجزاء الموصلة لا الى ذوات الاجزاء ومن المعلوم أن
اتصاف كل من الاجزا
الصفحه ٣٨٣ :
محذور الدور بذلك
الوجه لان قصد الأمر الغيري بنحو الغائية لا يتحقق إلا بقصد عنوان المتعلق فكيف
الصفحه ٤٠٥ :
والطلب بنفس
الطبيعة لكن بما هي مرات للخارج وملحوظة بحسب اللحاظ التصوري عين الخارج لا
بالوجود
الصفحه ٤ : )
فائدته هو صون اللسان عن الخطأ في المقال كما هو مشهور بينهم مع أنا نرى بالوجدان
أن هذه الفائدة لا تترتب
الصفحه ٧ :
من كون الغرض الذي
يراد تحصيله فى ذلك العلم لا يحصل إلا بالبحث عن عوارض موضوعات جميع المسائل
الصفحه ١٩ :
أغراضها ايضا
لدخول الخاص في العام كما لا يخفى (وقد تبين) مما ذكرنا أنه لا يجدي إلا ما ذهبنا
اليه
الصفحه ٣٠ : العربية الربط الوضعي بينه
وبين المعنى المعروف ولكن لا يرى ذلك الربط غيرهم فنستوضح من هذا أن الربط الوضعي
الصفحه ٤١ : مقامات
(الجهة الرابعة) لا شبهة فى وقوع الوضع
العام والموضوع له عام كوضع اسماء الاجناس كما أنه لا إشكال
الصفحه ٥٨ :
حقيقا لا يمكن تطبيقه على غير الحصة الموجودة منه فى المورد الخاص بخلاف القدر
المشترك المستعمل فيه لفظ من
الصفحه ٦٤ :
الانشاء والاخبار في مثل تلك الجمل المزبورة إنما هو بالمحكي عنه لا بالحاكي وذلك
لأن كل جملة يكون لها محكي
الصفحه ٦٦ :
والسخرية مع أنه
لا وجود لشيء من التمنى والترجى في الخارج حين استعمالها بداعى الاستهزاء أو
السخرية
الصفحه ٦٩ : التعبير بالاطلاق الاحوالي بالنسبة الى مفاد الهيئة على القول بكون مفادها
جزئيا خاصا لا يخلو من تسامح لأن
الصفحه ٧٦ : بتلك الصلة عند المخاطب كما تقول جاء اليوم من رأيته امس وقد
لا يكون معهودا بها كما تقول اكرم الذي يزورك
الصفحه ٧٩ : زيد قائم «وقد تمسك» للتفرقة بين الجملتين بان الجملة
وان كان لا شبهة فى احتياجها الى ربط بعض اجزائها