الصفحه ١٧١ : الاسمية وهذا الاستقراء يوجب
القطع بان هيئة المشتق لم تشذ عن طريقة امثالها بالوضع للدلالة على معنى اسمي
الصفحه ١٧٣ : ء المعربة فلزم لذلك ان يبقى المشتق معربا.
(وقد يستدل) على
خروج النسبة عن مدلول المشتق ايضا بأن مادته تدل
الصفحه ١٩٠ : الذات هي الهيئة (فاتضح)
مما ذكرنا ان مختاره (قده) فى مدلول المشتق يرجع الى القول الثاني أو الثالث وقد
الصفحه ١٩٣ : كهيئة المشتق الدالة على النسبة الناقصة التي يشتمل عليها المشتق او هو
المسند اليه اقوال (والأظهر) هو
الصفحه ١٦٤ :
الحدث الواقع في
بعض ايام السنة عليها بنحو الحقيقة بناء على كون المشتق حقيقة في الاعم وبنحو
المجاز
الصفحه ١٦٥ :
لا اشكال فى ان
النزاع فى هذه المسألة إنما هو في مفهوم المشتق باعتبار اخذ قيد التلبس فيه وعدمه
الصفحه ١٧٠ : استعمال المشتق فى معناه إلا نفس
المعنى ولحاظه الاستعمالي مضافا الى امتناعه عقلا لاستلزامه اجتماع اللحاظين
الصفحه ١٨٦ :
تعريضا بمن تصدي
لها ممن عبد الاصنام ردحا من الاعوام ومن الواضح توقف ذلك على كون المشتق موضوعا
الصفحه ١٥٥ :
(مبحث المشتق)
(الأمر الرابع عشر) اختلفوا على اقوال
فى أن المشتق هل هو حقيقة فى خصوص المتلبس
الصفحه ١٦٠ :
انشاء الطلب بصيغة
الامر
(المقدمة الثانية) لا يخفى انه ليس المشتق على اطلاقه هو محل النزاع
الصفحه ١٧٤ : قولك زيد ضارب نسب اربع وهو خلاف الوجدان (ومنها)
انه يلزم من اخذ الذات والنسبة في مدلول المشتق ان تكون
الصفحه ١٩٢ : المصحح لانتزاع العنوان
المشتق هو انتسابه اليها لا حلوله فيها كما هو منشأ التوهم المزبور (ثم انه قد
يشكل
الصفحه ١٥٩ :
مفهوم الاسم
المشتق ناظرا بطبعه الى مطابقه في الخارج بل هو كمفهوم الاسم الجامد بلحاظ هذه
الخصوصية
الصفحه ١٨٧ : احد امرين اما العنوان المشتق على القول بوضعه للاعم من
المتلبس واما نفس فاعل المبدأ باشارة العنوان اليه
الصفحه ١٦١ :
واختار والدى المصنف (قده) تحريمها فانه يصدق عليها انها ام زوجة لعدم اشتراط بقاء
المبدا في صدق المشتق