الصفحه ١٨٨ :
فى وجه ذلك هو انه
مع بساطة المشتق لا يبقى مجال لتصور جامع بين المتلبس والمنقضي عنه ليمكن القول
الصفحه ١٩١ :
المشتق مع مفهوم
الذات التي يحمل عليها أو توصف به كافية فى صحة الحمل والتوصيف وان كانت حقيقة
الذات
الصفحه ١٦٩ :
باقي الألفاظ ولكن
لما كان اللفظ المشتق مركبا من مادة وهيئة يدل كل منهما على معنى مندمج في صاحبه
الصفحه ١٨١ :
اخذ الذات أو
مصداقها في مفهوم المشتق.
(المقدمة السابعة) قال في الكفاية ان اختلاف المشتقات فى
الصفحه ١٥٧ :
بعض اعتباراته قد لوحظ منتسبا بنسبة ناقصة كالمصدر فيصح ان يقال ان المصدر مشتق من
اسم المصدر لكون مدلوله
الصفحه ١٧٢ : قلت) ان الذات
المأخوذة فى مفهوم المشتق أو الملازمة له ان كان المراد بها مفهومها لزم جعل ذلك
المفهوم
الصفحه ١٧٥ :
المشتقات تكون متأخرة عن نسبة القيام الخبرية التامة الجزئية في خصوص موردها وعليه
لا يلزم المحذور المزبور لأن
الصفحه ١٨٩ :
المشتق على القول
بوضعه لخصوص المتلبس وبملاحظة هذين المعنيين فى مرحلة الثبوت يصح النزاع بوضع
الصفحه ١٥٨ : من الحركات وغيرها
لزم بناء الفعل على هيئة خاصة لا يفارقها بخلاف الاسم المشتق فان هيئته وان كانت
الصفحه ١٦٨ : العنوان المشتق يوجب تبعية فعلية الحكم لفعلية صدق
العنوان ولا ريب ان فعلية صدقه تكون فى ظرف التلبس ففي ظرف
الصفحه ١٧٨ : به ذلك المبدا وإلّا لزم أن تكون مادة كل مشتق موضوعة
للحصص التي لا تتناهى لطبيعي المبدا الذي تدل عليه
الصفحه ١٨٣ : اشرنا اليها فى صدرها عند تحرير محل النزاع (والمختار لنا) هو كون المشتق
حقيقة فى المتلبس لأمور الاول هو
الصفحه ١٥٦ : مثلا هي الجهة الجامعة بين جميع
المشتقات منها فهي بالاضافة الى هيئات المشتقات بمنزلة الهيولى الى الصور
الصفحه ١٦٦ :
الذات التي يحمل
عليها العنوان المشتق وما بحكمه او توصف به لها حالتان احداهما حالة التلبس بمبدإ
الصفحه ١٦٧ : الوجدان فان المشتق
بمادته وهيئته دال على سنخ معنى يفهمه اهل اللسان وان لم يتحقق له مطابق في الخارج
أو لم