الصفحه ٣٩٥ : موجب لفساد العبادة من هذه الجهة اصلا (وقد اورد عليه) في التقريرات المنسوبة
الى الشيخ الانصاري (قده) بان
الصفحه ٢٣٦ : الاتيان بالصلاة بداعي مصلحتها فيكون الامر من قبيل الداعي الى
الداعي كما هو المشهور فى تصحيح اخذ الاجرة على
الصفحه ٢٦٤ : )
بين وجوب المقدمة الموصلة ووجوب مطلق المقدمة انه بناء على وجوب الموصلة لا يتمكن
المكلف من الجزم بكون ما
الصفحه ٣٧ : المحققة والمقدرة فكما يكون
العنوان مرآتا لملاحظة ما ينطبق عليه من الأفراد إجمالا كذلك يكون العنوان العام
الصفحه ٥٠ : الاسمية (فان
قلت) يمكن تصديق ما ذكرته فى مثل لفظ من وفي وعلى وعن وإلى وما رادفها من الحروف
بدعوى وضعها
الصفحه ٢٦١ : ء كما هو ظاهر من اسند الاجزاء الى الامر نفسه بتقريب ان الامر
يدل علي ان المأمور به مشتمل على غرض للآمر
الصفحه ٢٣٢ : امتثال الامر الاول هو مبني على عدم جريان اصالة البراءة فى المقام «ولا
يتوجه عليه» ما اورد بعض الاعاظم
الصفحه ١٤ : علم هو ما يبحث فيه عن عوارضه الذاتية وتسليم كون عوارض
النوع غريبة بالنسبة الى جنسه وكذا عوارض كل أخص
الصفحه ٢٥٩ : وذلك يكشف عن ان المراد هو الطبيعة
المرسلة ذاتا وبما ان الطبيعة المرسلة على ما تقدم تكون قابلة لتعلق
الصفحه ١٣٥ : شاهد في المقام يدل عليه (ومنها)
صحة السلب عن الفاسدة بالاخلال بشيء من اجزائها وشرائطها ويرد عليه ما
الصفحه ٧٩ : ببعض إلا ان الجملة الاسمية حيث
لا يدل كل من اجزائها على ذلك الربط افتقرت الى وضع هيئتها او ما يقوم
الصفحه ٥ : ما قيل من أن الغرض من العلم قد
يترتب عليه وقد لا يترتب وما كان بهذه الصفة لا يصح جعله مميزا وفارقا
الصفحه ٢٦٨ : وعدم الصحة «ثم انه لا يخفى» ان شرط
اشتمال العمل الاضطراري على المصلحة في جميع الصور على ما اشرنا اليه
الصفحه ٢١١ : الانشائي (وعلى ما اخترناه) من ان
للصيغ والادوات المزبورة معاني تدل عليها دلالة الاسماء على معانيها يكون
الصفحه ١٩٥ : الخارج بما يدل عليه من قول كافعل وليفعل واطلب منك كذا
الى غير ذلك او فعل كاشارة الآمر الى انه يريد من