الصفحه ٢٠٤ : قدرته عليه وشوقه اليه الى غير ذلك من المبادي التي ليست من لوازم
وجود الانسان وليست مجعولة بجعله بل بجعل
الصفحه ١٤٢ : الناحية الاخرى* اما* كون
امضاء المسبب يستلزم امضاء السبب فتقريبه من وجوه* الاول* وهو الذي عليه المعول ان
الصفحه ١٨٨ : مفهوم المشتق اذا كان مركبا من الذات والمبدا فلا بد ان يكون
مفهومه هي الذات المتقيدة بالمبدإ وعليه لا
الصفحه ١٢ : ذلك امور (منها) أن عروض العرض على الشيء فى ضمن
عروضه على معروضه لا يجعله عرضا ذاتيا بالنسبة الى ذلك
الصفحه ١٦ : الموجبة لعروض تلك الأعراض عليه متباينة وإنما أطلق لفظ النوع على الحصة
من الجنس التي تحصصت باضافة الجنس الى
الصفحه ٣٨٧ : ما تقدم من رجوع الجهات التعليلية فى الاحكام
العقلية الى الجهات التقييدية على تقدير ثبوته لا يكاد يتم
الصفحه ٧٥ :
في بيان حقيقة
الاشارة اندفع ما يمكن ان يستشكل به على المختار ايضا من انه ما المراد بالاشارة
التي
الصفحه ١٠ : الجسم المقارب لها (ثم إن)
العناوين المنتزعة عن الشيء قد تنسب الى ما اتحد مع ما انتزعت منه وتحمل عليه إما
الصفحه ٢٨٨ : استفادة الاجزاء منها قوله تعالى (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ) الى قوله تعالى (فَلَمْ تَجِدُوا ما
الصفحه ٨٥ : على لازم المعنى المطابقي كذلك تستلزم الدلالة على جزئه (وذلك) لما عرفت
من ان الدلالة الالتزامية هو خطور
الصفحه ٢٧ :
مسألتين مسألة
الانسداد ومسألة وجوب الفحص عن الدليل على الحكم في مقام الرجوع الى الاصول العملية
الصفحه ٨٦ : انتقال الذهن من تصور المعنى المطابقي إلى تصور جزء مطابقه
لا جزء المعنى المطابقي إذ لا جزء له ويشهد لذلك
الصفحه ١١١ : بلفظ ما دائما هو تام بالنسبة الى نفسه من حيث كونه
مسمى فلا محالة يكون المقيس عليه في المقام لتشخيص كون
الصفحه ٢٠٦ : بذلك نعم لا بأس فى القول بدلالتها
على تقديرهما كما وكيفا إذ هو من مقررات المولى (وبملاحظة جميع) ما
الصفحه ١٧٤ :
المنتسب الى ذات ما مبهمة من جميع الخصوصيات الا من حيث كونها متصفة بالحدث
المنسوب اليها فاذا جعل المشتق