الصفحه ٣٢٣ : التحقيق
جواز تأخر الشرط مطلقا سواء كان الشرط شرطا للمأمور به ام كان شرطا للحكم التكليفي
او الوضعي (اما في
الصفحه ٥٣ :
يستعمل الاسم فيه بالعكس إن كان يوجب قيدا في الموضوع له في الحرف والاسم فغاية
ذلك أن يكون استعمال الحرف في
الصفحه ٥٦ : التقيد بطرفيه في قوام معناه
وعدم دخوله فلو كان داخلا لزم كون الموضوع له فيها خاصا كما انه لو كان خارجا
الصفحه ٣٦١ : لجريان البراءة يساوق الاشتراط نتيجة كما لا
يخفى (الثانية) اذا شك فى تقييد الواجب فمقتضى الاطلاق لو كان
الصفحه ٧٢ : لانتفائها كما هو الفرض فلو كان اسم الاشارة موضوعا للاشارة
الخارجية لما كان له معنى في مثل الاحوال المزبورة
الصفحه ٤٠ : امتناع هذا الفرض ايضا متحقق في عكسه
المسلم عندكم امكانه وهو ما لو كان الوضع عاما والموضوع له خاصا فكيف
الصفحه ٥٤ : ء قد اعتبرها الواضع بينهما فى حال دون حال فلا محالة يكون الموضوع له هو
معنى الابتداء في هذا الحال لا
الصفحه ١٧٩ : الماشي مثلا عرضا عاما لانه يعرض على كل نوع يندرج
تحت الجنس الذي يكون ذلك العرض العام خاصة له وهو الحيوان
الصفحه ٤١ : مقامات
(الجهة الرابعة) لا شبهة فى وقوع الوضع
العام والموضوع له عام كوضع اسماء الاجناس كما أنه لا إشكال
الصفحه ٢٢٠ : في خصوص مورد العمل كما هو شأن العبادات
العرفية وان كان يحتاج في تحقق العبادة الى التقرب نعم قد دل
الصفحه ٢٤٣ :
الامرين اذ كما ان
الاتيان باحد الأمرين المتباينين لا يوجب العلم بامتثال التكليف لاحتمال ان متعلقه
الصفحه ٣٧٤ : على الله
تعالى بطاعته اياه كما يثبت حق لبعض المكلفين على بعض اذا أمره بعمل فعمله له
ناويا به أخذ العوض
الصفحه ١٥١ :
استعمال اللفظ فى المعنى ولو على خلاف الوضع وان كان فى نفس الموضوع له لا مانع من
صحته كما في صورة استعماله
الصفحه ١٩٧ : هو قضية الاطلاق ومقدمات الحكمة لا وجه لدعوى الاول لكثرة استعماله في
الاستحباب كما يشهد له ما ذكره
الصفحه ١٩ : بموضوعه فيما لو كان له
موضوع مثل علم الحساب والهندسة ومعه فلا وجه لحصر تمايز العلوم في تمايز موضوعاتها