الصفحه ٣٧ : اذا لاحظناها بآثارها وحدودها مع قطع
النظر عن اقترانها بالمشخصات الخارجية وسريانها فى الوجودات الشخصية
الصفحه ٣٨ :
العناوين العامة المنتزعة تكون على انواع (منها) العنوان المنتزع عن الجامع الذاتي
بين افراده المتحد وجودا مع
الصفحه ٣٩ : الخصوصيات الفردية مع كونها امورا متعددة
متباينة فلا بد أن يكون تحصيل هذا العنوان بسبب انتزاع جامع عرضي بين
الصفحه ٤٥ : كلام لا بد أن يشتمل على نسبة ما وهي التي يحصل بها
الربط بين مفرداته فاما مفرداته فهى بما أنها معان
الصفحه ٤٨ : ) توضيح الجواب يستدعي تحرير مقدمة وهي أنه لا اشكال فى أن المفاهيم الاسمية
غير الأعلام معان كلية وان كان
الصفحه ٦٢ : مع قطع النظر عن وجودها وعدمها في الخارج بل الملحوظ هو
ذاتها فى مقام الحكم عليها وبها لهذا يصح أن تحكم
الصفحه ٦٦ :
والسخرية مع أنه
لا وجود لشيء من التمنى والترجى في الخارج حين استعمالها بداعى الاستهزاء أو
السخرية
الصفحه ٦٨ : المعلق مع أن بيان ملاك الواجب المشروط على رأي المشهور من مهمات
المعاني والمقاصد التي لا يحتمل العاقل أن
الصفحه ٩٠ : اللفظ
وارادة شخصه أو يتسبب بوجوده الخارجي مع القرينة الدالة على ارادة الطبيعي الذي
تعلقت به الارادة حين
الصفحه ٩٢ :
القضية معه مع وجدان صحة الحمل بلا عناية التجريد وذلك يكشف عن عدم اخذ التقيد فى
الموضوع له (ومنها) استلزام
الصفحه ١٠٨ :
اليه ومثله يتحقق
بين العقلاء ويجرون عليه عملا بلا التفات منهم اليه ومعه لا يبقى موضوع للنقل
الصفحه ١١٦ : المعنون وليس كالجامع الذاتي بحيث يتحد مع جميع المراتب مع أن
استعمال لفظ الصلاة في نفس الهيئة التركيبية بلا
الصفحه ١٢٢ : تبدل بالاضطرار بجزء آخر من مقولة اخرى ومعه كيف يمكن
تصور جامع ماهوي بين افراد صلاة المضطر فضلا عن
الصفحه ١٢٥ : عنهم بقوله هؤلاء يصلون حتى مع القول بعدم صحة استعمال اللفظ الواحد فى اكثر
من معنى ولو مجازا فإذن صح له
الصفحه ١٢٦ :
بحد لا يلزم معه الاختصاص بالافراد الصحيحة ولا يبطل معه صدق الصلاة على الافراد
الفاسدة ولازم ذلك هو اخذ